الأقباط متحدون | أخي المسلم أحبك ولو حتى ما تحبني!
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٥:٤٩ | السبت ١٦ ابريل ٢٠١١ | ٨ برمودة ١٧٢٧ ش | العدد ٢٣٦٥ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

أخي المسلم أحبك ولو حتى ما تحبني!

الراسل: مهندس عزمي إبراهيم | السبت ١٦ ابريل ٢٠١١ - ٠٠: ١٢ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

الراسل: مهندس عزمي إبراهيم
أخي في الوطــن، أخي في الحيـــاة، بحق الزمن بحق الإله، أحبك إذا تحبني، وأحبــك ولو لم تحبـني، في حضن "مصر" أمنا وعلى أرضـها، على أرضها اتـولدنا سـوا، ورضعـنا سـوا، نشـأنا سوا، ولعبــنا سوا، وطـول الطريـق، مشيـنا سوا، وكبـرنا سـوا، في وقت هنــاها حنانــها لنا، ووقــت أساها وقــت الضنى، نادت لنا قاسينا سـوا، وحاربنا ســوا. بذلنا دمانا ونجحـنا سـوا. أنـت وأنا لـنا مصر واحدة، ومن حقـها تكون لها وِحــدة، لا يفصلنا لون ولا يفصلنا جنس ولا يفصلنا دين. في وقـت احتياجها لا فيـنا جبان ولا فينا ضنين، فمنا الضحية ومنا القتيل ومنا السجيـن. أنت بتهتـف دينك سـلام، وأنا بأنادي ديـني سلام، دينك سـلام وديـني سـلام. خلاصة الكلام، دا وقـت الحقيقة في هـذي الدقيقة، تعالى نعيش في حب وسـلام، وننشـر مودة وننشـر سـلام، الدين مش خطابة الدين مش كـلام، في دينــك وديـني، كــُرْه الأخـُـوَّة في الاتنيــن حـرام..




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :