الأقباط متحدون | لحد إمتى؟
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٧:٢٨ | الاثنين ٢٨ مارس ٢٠١١ | ١٩ برمهات ١٧٢٧ ش | العدد ٢٣٤٦ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس مع القراء
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : *****
١٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

لحد إمتى؟

الراسل: أمل فواز | الاثنين ٢٨ مارس ٢٠١١ - ٤٢: ٠٧ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

الراسل: أمل فواز
من بداية كلماتي مش عايزة أهـاتي
بقالي كتير بنادي وكإني واحد بيهاتي
ظلم وفساد ورشوة والكل عايش عادي
عايشين مع وحوش ومفيش حد قادر يحوش
الواحد يشيل ويحوش ويقولك مامعـهوش
بس ليه بقى فيه فساد والكل عايش في عنـاد؟!
مفيش حد يعوزك إلا لما يقولك هات!
لحد إمتى مش هنتكلم؟ ولحد إمتى مش هنقول؟
احنا من الظلم بنتألم والكل عايش في ذهول!
ولما نقوم ونتكلم يقولوا خليكم ساكتين
فاكرين إنهم اللي هيفضلوا على الدنيا باقيين!
فاكرين إن العالم باقي والكل عايش سعيد!
للأسف، نسيوا اللى وعد إنه جاي أكيد..
ويوم ماهييجي مش هيستنى إنك في حساباتك تعيد
أهي دنيا بس مين هيفضل فيها؟! بيقتلوا بعض عليها
والظالم طول ما عايش فيها، مش عايز حد غيره عليها
يارب اسمعني، إنت اللي قادر من فعل الشر تمنعني
الدنيا بشهواتها بتخدعني، بس إنت في ضعفي تسندني
واثقة فيك إن إنت هتجبني حتى لو إبليس غلبني
شايفة الظلم وبسكت، لكن إنت عنى بتتكلم
مش قادرة أقول إلا آه، فأموري ليك هسلِّم
لازم أصبر وأتحمل، وطول ما أنا ماسكة في إيدك أكيد هقدر أكمِّل..




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :