- أهالي قرية "صول" يكشفون عن أسماء المتَّهمين
- العنف الطائفى يعود بعد فترة هدوء ويسرى السيد: مايحدث الآن لتشتيت الانتباه عن احتفال المصريين بالثورة
- أعداد الأقباط تتزايد جدًا بـ"ماسبيرو"، والتليفزيون المصري ينشر آخبارًا كاذبة بشأن مظاهراتهم
- الهلع يسيطر على أقباط "صول" وسط صيحات جهادية، والمتشددون يطردون القوات المسلحة من القرية
- مشادات بين أقباط ومسلمي الدخيلة أثناء وقفة احتجاجية للأقباط
محاكمة الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك بتهمة الفساد
بدأت الاثنين في باريس محاكمة الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك بتهمة إساء استخدام المال العام أثناء رئاسته بلدية العاصمة الفرنسية.
وشيراك متهم بدفع مرتبات لمحاسيب له مقابل وظائف وهمية في الفترة بين 1977 ـ 1995.
وينفي الرئيس السابق (78 سنة) هذه الاتهامات.وشيراك هو أول رئيس فرنسي سابق يواجه تهما جنائية منذ إدانة المارشال بيتان بالخيانة العظمى عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية.
سحب الشكوى
وكانت الرئاسة الفرنسية تعتبر تقليديا منزهة عن مناورات الحياة السياسية.غير أن شيراك يخضع للمحاكمة، رغم أن الجهة صاحبة الدعوى قد اسقطت الدعوى.
فقد سحبت بلدية باريس شكواها العام الماضي بعد التوصل إلى تسوية مع الرئيس السابق والحزب "الاتحاد من أجل حركة شعبية" الحاكم بقيمة 3 ملايين دولار.
وكان الادعاء الذي حقق أصلا في الاتهامات قد خلص إلى أنه لا توجد هناك الأدلة الكافية للتوصل إلى إدانة.
إلا أن جماعتي ضغط تبنيتا القضية حتى انتهت إلى قاعة المحكمة.
وبموجب القانون الفرنسي لا يتوجب على شيراك المثول أمام المحكمة إلا أنه سيفعل ذلك رغم انتشار شائعات بإصابته بمرض الخرف.
وقد نفت زوجة شيراك إصابته بهذا المرض.
ويواجه شيراك نظريا عقوبة قد تصل إلى السجن 10 سنوات، إلا أن خبراء قانونيين يقولون إنه حتى لو تمت إدانته فمن غير المرجح أن يتم سجنه.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :