- بركات الثورة.. "ماهر الجوهري" يغادر البلاد وضابط أمن دولة يعتذر له!
- الجيش يطلق سراح المقبوض عليهم من دير الأنبا بيشوي
- مصدر مطَّلع بدير الأنبا "بيشوي" يطالب بمحاكمة المسئول عن إطلاق الرصاص الحي على الرهبان
- انتقادات للكنيسة، ورمزي: ثورة 25 يناير أطاحت بالوصاية السياسية على الأقباط!
- بلاغ للنائب العام ضد "العادلي" يتَّهمه بالتواطؤ في جريمة اختفاء السيدة المختفية بأولادها بـ"العاشر"
الشعب يريد دخول الجنة!.. منشورات سلفية تدعو للحكم بالقرآن
خاص: الأقباط متحدون
يقوم عدد من السلفيين بتوزيع منشورات بوسط المدينة بالقاهرة، تدعو لإقامة دولة إسلامية، والحكم بالقرآن والسنة؛ وطالب أحد المنشورات شباب التحرير بالتمسك بالهوية الإسلامية، بعد نجاح الثورة، وأن الدين هو الخير للدنيا والآخرة، وطالبوا "أهل العلم" بتبيين محاسن الشريعة للناس، ومحاسن تطبيقها.
وعن المرأة قال المنشور أنها جوهرة مصونة، لا يريدوها أن تكون عرضة لكل عين خائنة، وأن نساء الغرب العاريات تائهات وضائعات، يستمتع بهن في كل سبيل دنيء، حتى إذا كبرت المرأة ألقوا بها في دور المسنين!!
وعن "النصارى" قال إنهم يدعونهم للإسلام؛ فإن رفضوا فلهم حق الرعاية والحماية، وعدم السماح لأحد بأذيتهم، أما العلمانيين؛ فقال أن دعوتهم هي للخراب!! لأنها تدعو لحصر الدين في المساجد فقط، ودعاهم للتوبة السريعة من هذا الفكر المقيت، وأن الديمقراطية الحقيقية هي حكم الله للشعب!! مع توجيه الشكر للأزهر على موقفه من عدم تعديل المادة الثانية، ودعاه للتضامن أن تكون واقعًا معاشًا.
ووجه المنشور دعوته للشعب المصري، أن يقيم الشرع ولا يرضى بغيره بديلاً، والمطالبة بمراجعة كل مواد الدستور، وإعادة صياغة أي مادة مخالفة للشريعة بشكل يوافق شرع الله. وقال للجيش أنه من الشعب، الذي يريد كل مسلموه أن يحكموا بالشريعة الإسلامية، وأن الجيش أعلن احترامه لرغبة الشعب!.
وفي منشور آخر بعنوان "الشعب يريد أن يدخل الجنة.. ومن أجل ذلك: الشعب يريد أن يحكم بالقرآن" قارن فيه بين الحكم بالقانون الوضعي والحكم بالشريعة الإسلامية؛ فقال أن الحكم بالقانون الوضعي يساوي الظلم واستمرار نفس المأساة السابقة، من حكم الجاهلية والفسق، والبعد عن فضل الله والضلال، وفساد الإعلام، وفساد التعليم الديني، وعدم الحكم بالسنة، والفساد الاجتماعي وانتشار الربا.
بينما قال المنشور أن الحكم بالشريعة الإسلامية، يؤدي للعدل والتكافل الاجتماعي والبركة، وتعظيم قدر جميع الرسل، وحفظ حقوق غير المسلم، وأمنه وأمانه، وتحقيق الرخاء الاقتصادي، وأن يصبح الدين مادة أساسية، مع الحجاب الشرعي والعفة، وهذا كله يؤدي سهولة الحياة وخفتها.
انقر لتحميل المنشور1
انقر لتحميل المنشور2
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :