- العثور على قنبلة يدوية الصنع بكنيسة الأنبا"انطونيوس" بالمنيا
- ظهور صورة المشتبه به في حادث الإسكندرية وسط مظاهرة إسلامية سابقة
- دلالات النبوات ومستقبل الايام
- "هيومان رايتس فيرست" تدين الحكومة، والجندي: الرهان على رجال الدين خاسر!
- الانبا مكاريوس : الأمن تعامل مع عبوة كنيسة الأنبا أنطونيوس سريعًا ولم تكن متفجرات
يد الإرهاب هل فعليًا هى غير قادرة على المساس بوحدة مصر الوطنية؟
ساعات تمضي حزينة و ثقيلة على الوطن المريض مصر منذ التفجير الطائفي الإرهابي بكنيسة القديسين بالأسكندرية والذي راح ضحيته غدرًا مصريين مسيحيين لا لسبب سوى عقيدتهم الدينية.
منذ تلك الليلة الحزينة السوداء والمُظاهرات الغاضبة تجتاح القطر المصري كله للبحث عن الجناة لتقديمهم للعدالة مع وضع المشكلات القبطية في إطارها الصحيح، كأزمة مُرتبطة بشكل أو بأخر بأزمات المجتمع السياسية و الثقافية والاجتماعية وغيرها.
في ذلك الإطار:
ما هو تقييمك لتفجير "القديسين" بالأسكندرية وما هى دلالته برأيك على شكل العلاقة بين المسيحيين والمسلمين داخل مصر؟
هل تعتقد بأن هناك أصابع خارجية تقف وراء ذلك التفجير؟
إلى أي مدى الخلل الأمني أمام تلك الكنيسة في ذات الليلة يعد دافع غير مباشر لحجم الخسائر في الأرواح الذي حدث؟
هل تؤيد إقالة وزير الداخلية "العادلي" لحجم الحدث ودلالات خطورته خاصة وأنه وجه ضد مسيحيين في مجتمع مأزوم دينيًا؟
ماذا بعد ذلك الحادث الغادر برأيك يجب أن يُتخذ من خطوات فعلية لتحقيق الوحدة الحقيقية بين المسيحيين والمسلمين؟
هل فعليًا لن تستطع يد الأرهاب المساس بوحدة مصر كما أوضح الرئيس مبارك بخطابه للمصريين عقب حادث التفجير؟
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :