الأقباط متحدون | يد الإرهاب هل فعليًا هى غير قادرة على المساس بوحدة مصر الوطنية؟
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٢:٥٤ | الخميس ٦ يناير ٢٠١١ | ٢٨ كيهك ١٧٢٧ ش | العدد ٢٢٦٨ السنة السادسة
الأرشيف
شريط الأخبار

يد الإرهاب هل فعليًا هى غير قادرة على المساس بوحدة مصر الوطنية؟

الخميس ٦ يناير ٢٠١١ - ١٦: ٠٧ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

ساعات تمضي حزينة و ثقيلة على الوطن المريض مصر منذ التفجير الطائفي الإرهابي بكنيسة القديسين بالأسكندرية والذي راح ضحيته غدرًا مصريين مسيحيين لا لسبب سوى عقيدتهم الدينية.
منذ تلك الليلة الحزينة السوداء والمُظاهرات الغاضبة تجتاح القطر المصري كله للبحث عن الجناة لتقديمهم للعدالة مع وضع المشكلات القبطية في إطارها الصحيح، كأزمة مُرتبطة بشكل أو بأخر بأزمات المجتمع السياسية و الثقافية والاجتماعية وغيرها.

في ذلك الإطار:
ما هو تقييمك لتفجير "القديسين" بالأسكندرية وما هى دلالته برأيك على شكل العلاقة بين المسيحيين والمسلمين داخل مصر؟
هل تعتقد بأن هناك أصابع خارجية تقف وراء ذلك التفجير؟
إلى أي مدى الخلل الأمني أمام تلك الكنيسة في ذات الليلة يعد دافع غير مباشر لحجم الخسائر في الأرواح الذي حدث؟
هل تؤيد إقالة وزير الداخلية "العادلي" لحجم الحدث ودلالات خطورته خاصة وأنه وجه ضد مسيحيين في مجتمع مأزوم دينيًا؟
ماذا بعد ذلك الحادث الغادر برأيك يجب أن يُتخذ من خطوات فعلية لتحقيق الوحدة الحقيقية بين المسيحيين والمسلمين؟
هل فعليًا لن تستطع يد الأرهاب المساس بوحدة مصر كما أوضح الرئيس مبارك بخطابه للمصريين عقب حادث التفجير؟




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :