الأقباط متحدون | شاهد متحف ركن فاروق في صور و10 معلومات.. زاره فاروق مرتين وبكاه ولي العهد أثناء زيارته
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٢:٣٢ | الأحد ٧ اغسطس ٢٠١٦ | مسرى ١٧٣٢ش ١ | العدد ٤٠١٣ السنة التاسعة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس تقارير الأقباط متحدون
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

شاهد متحف ركن فاروق في صور و10 معلومات.. زاره فاروق مرتين وبكاه ولي العهد أثناء زيارته

الأحد ٧ اغسطس ٢٠١٦ - ٤٠: ٠٥ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
متحف ركن فاروق
متحف ركن فاروق

كتبت – أماني موسى
في مطلع أغسطس الجاري افتتح د.خالد العنانى، وزير الآثار، متحف ركن فاروق بحلوان بعد غلقه لأكثر من 5 سنوات منذ أحداث يناير 2011 وحالة الانفلات الأمني.. نورد بالسطور المقبلة بعض المعلومات حول هذا المتحف الذي يضم جانب كبير من مقتنيات الأسرة العلوية..
 
1- ركن حلون كانت استراحة للملك فارق وتحولت إلى متحف تاريخي، يحوي بطاقات توضيحية لكل المقتنيات الأثرية داخل المتحف.
 
2- تزامن افتتاح المتحف للجمهور مع احتفال مصر بيوم المتاحف العالمي، بعد خضوعه طيلة ستة أشهر للتطوير، بتكلفة بلغت 2 مليون جنيه.
 
3- تم بناء الاستراحة فيما بين عامي 1941 : 1942 م واستخدمها الملك لتكون إحدى استراحاته الشتوية وأطلق عليها "ركن فاروق" أو استراحة فاروق الملكية،  وضمت نباتات نادرة، وحددت بسور من الحجر.
 
4- ظلت الاستراحة على حالتها بعد قيام ثورة 23 يوليو، إلى أن تم ضمها عام 1976 إلى قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، وخضعت لقانون الآثار الذي يجرم التعدي عليها.
 
5- حرص الملك فاروق على تزويد استراحته بكل ما هو ثمين، فضلا عن اختياره لبعض النماذج الأثرية الخاصة ليضمها إليها، أهمها كنوز للفرعون الشاب "توت عنخ آمون"، بالإضافة إلى مقتنيات فرعونية أخرى، كما ضم إليها المقتنيات الخاصة باستراحة الملك في الهرم التي كانت "مشونة" قبل ذلك بمتحف المنيل في القاهرة.
 
6- هذه الاستراحة الفخمة التي أسسها فاروق لم يدم بها طويلاً، بل لم يأتها سوى مرتين كزائر.
 
7- شيد ركن فاروق على الطراز الحديث من ثلاثة طوابق، الطابق الأرضي، له بوابة كبيرة في خلفية القصر ويضم حجرات الخدم وملحقاتها، والزائر للمتحف يقابله في مدخله تمثالا من البرونز لامرأة بالحجم الطبيعي محلاة بحلى فرعونية تعزف على آلة الهارب بقاعدة من الرخام، بالإضافة إلى تمثال لأبي الهول من البرونز وساعة مكتب معدن مذهبة عبارة عن لوحة من البلور، عليها 12 فصًا عتيقًا والعقارب من الذهب وتزين لوحة البلور تماثيل لتماسيح فرعونية من الذهب.
 
يعد الطابق الأول هو الطابق الرئيسي، ويضم سلمًا رخاميًا يؤدي إلى الردهة الخارجية التي تؤدي إلى ردهة داخلية، ومنها قاعتان للطعام وقاعة أخرى للتدخين وشرفة تطل علي النيل، ويضم الطابق لوحات رائعة لأشهر فناني العالم آنذاك، منها لوحة القاهرة القديمة لايكوهمان، وتمثالا الفلاحة والجرة من الأنتيمون للفنان كوديه، يرجع تاريخها إلى العام 1866 وعازفة الهارب ومجموعة تماثيل نادرة ولوحات برونزية.
8- من بين غرف القصر غرفة الملكة ناريمان، وتضم سريرها وقد اكتسى بمفرش باللون "الروز" ومرآة، وصورة لها والملك في حفل زفافهما الأسطوري آنذاك، بالإضافة إلى سرير صغير لولي العهد أحمد، الذي سبق أن زار الاستراحة، قبل عامين ونصف، وكما يقول موظفو المتحف، فقد بكى بشدة لتأثره على ماضي والده، إلى جانب هذه المقتنيات، يوجد «راديو» مزود بجهاز للأسطوانات داخل صندوق من خشب الجوز التركي، عبارة عن شكل معبد تزينه بعض العواميد المخروطية بتيجان مزخرفة علي شكل زهرة اللوتس، وعليه اسم الملك باللغة الهيروغليفية.
 
9- بداخل الاستراحة مجموعة من العرائس التي أهديت لملكتي مصر السابقتين فريدة وناريمان، وعددها 379 عروسة تنتمي إلى 33 دولة بأزيائها المختلفة وأشكالها المتميزة، كما يوجد كرسي العرش المذهب وكرسي ولى العهد وهما نسخة مقلدة بإتقان لكرسي عرش الملك «توت عنخ آمون» الأصلي الموجودة في المتحف المصري.
 
10- ومن أثمن ما يضمه المتحف في هذا الطابق، ساعة أهداها ملك إنجلترا السابق للخديوي إسماعيل، هذه الساعة أهدتها الملكة «أوچيني» إلى الخديوي إسماعيل بمناسبة افتتاح قناة السويس، إلى أن وصلت إلى الملك فاروق، أما الطابق الثاني بالاستراحة، فيصل الزائر إليه عن طريق سلم رخامي يؤدي إلى السطح والذي استغله الملك لسهراته الخاصة، حيث يعتبر الطابق بمثابة مساحة واسعة، أو ما يطلق عليه "روف".




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :