مدير عام مركز "إبن خلدون للدراسات الإنمائية" لــ"الأقباط متحدون":
- حصلنا على 150 ألف دولار أخرى من منظمة في "تونس" لدعم مراقبة الانتخابات
- نأمل أن تتم الانتخابات البرلمانية القادمة في جو من الحيدة والنزاهة
- الحديث عن اختراق الدولة للجنة المستقلة لمراقبة الانتخابات غير صحيح

 كتب: جرجس بشرى - خاص الاقباط متحدون
قال المهندس "أحمد رزق" -مدير عام مركز "إبن خلدون للدراسات الإنمائية" -في حديث خاص لنا- إن اللجنة المستقلة لمراقبة الانتخابات التابعة للمركز مستعدة الآن لمراقبة الانتخابات البرلمانية المقبلة، والتي ستشهدها "مصر" في نوفمبر المقبل، مشيرًا إلى أن عدد المنظمات وجمعيات المجتمع المدني التي انضمت للّجنة المستقلة لمراقبة الانتخابات بلغت 40 منظمة حقوقية وجمعية على مستوى محافظات "مصر" المختلفة، باستثناء بعض المحافظات النائية في الجمهورية.

 وأوضح "رزق" أنه تم تدريب المسئولين والمراقبين الذين سيراقبون الانتخابات المقبلة على كيفية مراقبة الانتخابات ورصد الانتهاكات

 وفي ذات السياق أكد "رزق" أن المركز كان قد حصل على 150 ألف دولار أخرى من منظمة تونسية لدعم مراقبة الانتخابات البرلمانية، هذا بجانب الدعم الذي حصل عليه المركز من قبل والبالغ 150 ألف دولار من منظمة أردنية، ليصبح بذلك إجمالي قيمة الدعم الذي حصل عليه المركز لمراقبة الانتخابات 300 ألف دولار.

وأوضح "رزق" أنه يأمل أن تتم الانتخابات البرلمانية القادمة في جو من الحيدة والنزاهة، نافيـًا ما يردده البعض حول اختراق الأمن والدولة للّجنة المستقلة لمراقبة الانتخابات، مؤكدًا على أنها لجنة مستقلة.

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :