جديد الموقع
الأكثر قراءة
- اشتباكات بين الأمن وبدو قبيلة الحوتة بالإسكندرية بسبب الأقباط
- نكشف لكم أسباب لمقتل والدة كاهن كنيسة بالمنيا
- الم يحن الوقت لتأسيس ( الجهاز المركزي القبطي للمحاسبات ) ؟
- بالمستندات تأكيدا لانفراد المتحدون صفحة "دموع مريم" تنشر بلاغ طالبة صفر الثانوية ضد صحيفة يومية
- أمن المنيا ينجح في القبض علي قاتل والدة راعي كنيسة
الناخبين والمرشحين ببرلمان 2015
صورة أرشيفية
رفعت يونان عزيز
مع نسمات عبير الحرية التي رسمنا ملامحها بعد ثورة 30 يونيه وخارطة الطريق بثلاثة استحقاقاتها التي بكل الحب والوفاء بصندوق الانتخاب انتخبنا رئيس لمصرنا العزيزة وكان الاستحقاق الأول وبالصندوق كان الدستور الاستحقاق الثاني وها نحن علي أعتاب الاستحقاق الثالث وهو انتخابات البرلمان إلا لنا وقفة
لحظة من فضلك لتسمع الناخبين وتري المرشحين من الواضح أن الناخب مازال يفهم أن النائب القادم ( بوسطجى الدائرة ) يخدم عليه في تعين أبنه أو البناء علي قطعة ارض مخالفة أو مساندته لمصالح شخصية دون الفحص والتدقيق في المرشح المفترض أن يعطيه صوته وكذلك هناك تكتلات عائلية وقبلية وطائفية مستترة ومن أبرز الصور العامة لشخصية المرشح هي صاحب المال صياد ومن له مساندين بطرق خفية من جهات تنفيذية صياد إذن مرشح
البرلمان القوي من يمتلك المال والسلطة وأما المرشح صاحب الرؤيا والفكر الجديد المستنير وله حضور ذهني وثقافي وعلمي وبحثي في سن وتشريع القوانين خارج دائرة الضوء ويصعب الدفع به لتلك التكتلات ومن الغريب والعجيب توجد مخالفات جسيمة لان تشوشر علي الانتخابات منها أن نجد قيام
بعض المرشحين بعقد مؤتمرات وندوات ولقاءات جماهيرية ومع كبار العائلات وبعض العمد ورجال سياسة وفكر وقد تتناول فيها توزيع بعض الوجبات والهدايا التذكارية والأدوات المنزلية بالرغم لم يتم فتح باب الداعية فعلي الجهات الأمنية مع اللجنة العليا للانتخابات رصد تلك الانتهاكات وتحجيمها ومحاسبة
الفاعل كما يشاع أن جبهة قائمة في حب مصر المرجحة بنسبة كبيرة جداً تكون فائزة وهذا الطرح يجعل الناس لا تذهب ليدلوا بأصواتهم فلديهم قناعة رجوع الحزب الوطني القديم ولكن في صورة قائمة ومن خلال تلك التوجه يري الناخبين أن المرشحين الفرديين المقتربين من هذه القائمة هم الذين يجب اختيارهم
مما يخالف القانون الانتخابي وما أقصده الوقوف علي ما يحدث لكي نختار برلمان يمتازوا بالبناء لمستقبل مصر ولأجيال قادمة لئلا نندم علي الاختيار ونستنزف أموال الدولة ونعود للبحث عن مخارج من عنق الزجاجة مرة أخري
لحظة من فضلك لتسمع الناخبين وتري المرشحين من الواضح أن الناخب مازال يفهم أن النائب القادم ( بوسطجى الدائرة ) يخدم عليه في تعين أبنه أو البناء علي قطعة ارض مخالفة أو مساندته لمصالح شخصية دون الفحص والتدقيق في المرشح المفترض أن يعطيه صوته وكذلك هناك تكتلات عائلية وقبلية وطائفية مستترة ومن أبرز الصور العامة لشخصية المرشح هي صاحب المال صياد ومن له مساندين بطرق خفية من جهات تنفيذية صياد إذن مرشح
البرلمان القوي من يمتلك المال والسلطة وأما المرشح صاحب الرؤيا والفكر الجديد المستنير وله حضور ذهني وثقافي وعلمي وبحثي في سن وتشريع القوانين خارج دائرة الضوء ويصعب الدفع به لتلك التكتلات ومن الغريب والعجيب توجد مخالفات جسيمة لان تشوشر علي الانتخابات منها أن نجد قيام
بعض المرشحين بعقد مؤتمرات وندوات ولقاءات جماهيرية ومع كبار العائلات وبعض العمد ورجال سياسة وفكر وقد تتناول فيها توزيع بعض الوجبات والهدايا التذكارية والأدوات المنزلية بالرغم لم يتم فتح باب الداعية فعلي الجهات الأمنية مع اللجنة العليا للانتخابات رصد تلك الانتهاكات وتحجيمها ومحاسبة
الفاعل كما يشاع أن جبهة قائمة في حب مصر المرجحة بنسبة كبيرة جداً تكون فائزة وهذا الطرح يجعل الناس لا تذهب ليدلوا بأصواتهم فلديهم قناعة رجوع الحزب الوطني القديم ولكن في صورة قائمة ومن خلال تلك التوجه يري الناخبين أن المرشحين الفرديين المقتربين من هذه القائمة هم الذين يجب اختيارهم
مما يخالف القانون الانتخابي وما أقصده الوقوف علي ما يحدث لكي نختار برلمان يمتازوا بالبناء لمستقبل مصر ولأجيال قادمة لئلا نندم علي الاختيار ونستنزف أموال الدولة ونعود للبحث عن مخارج من عنق الزجاجة مرة أخري
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :