الأقباط متحدون | بعد جلسة محافظ المنيا معهم :أقباط العور يتنازلوا عن محاضرهم الإفراج عن الشباب المعتدى عليهم
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٢:٣١ | السبت ٢٨ مارس ٢٠١٥ | ١٩برمهات ١٧٣١ ش | العدد ٣٥١٥ السنة التاسعه
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس أقباط مصر
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

بعد جلسة محافظ المنيا معهم :أقباط العور يتنازلوا عن محاضرهم الإفراج عن الشباب المعتدى عليهم

السبت ٢٨ مارس ٢٠١٥ - ٣٦: ٠٧ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
قسم شرطة سمالوط بالمنيا
قسم شرطة سمالوط بالمنيا

نادر شكرى
افرج قسم شرطة سمالوط بالمنيا عن الشباب المسلم الذى قبض عليه فجر اليوم لمشاركته فى الاعتداء على اقباط قرية العور ومهاجمة كنيسة العذراء بالقرية ، وذلك بعد تدخل اقباط القرية للافراج عنهم والتنازل عن المحاضر التى حررت ضدهم واسفرت عن خسائر واصابات بين الاقباط امس

وجاء تنازل الاقباط عن محاضر الشرطة بعد الجلسة التى جمعت بين محافظ المنيا اللواء صلاح زيادة وعدد من مسلمى واقباط القرية وبحضور مدير امن المنيا وتم تكوين خلالها لجنة تضم 5 من كل طرف للتهدئة والاتفاق بالافراج عن المسلمين السبعة الذى تم القبض عليهم وتوجيه اتهامات ضدهم بالتجمهر واثارة الشغب وائتلاف ممتلكات الغير ، حيث قام الاقباط بالتنازل عن المحاضر لتهدئة القرية ولازالة العقبات امام موافقة بناء المسلمين لكنيسة الشهداء بالقرية .

وعقب انتهاء الجلسة التى عقد بمجلس مدنية سمالوط  توجه المسلمين معا الى مركز شرطة سمالوط للتنازل عن المحاضر والافراج عن الشباب المسلم ، رغم ان بعض القيادات القبطية رفضت هذا الامر وطالبت بترك القانون يأخذ مجراه  لاسيما ان السيارة التى حرقت امام الكنيسة تتبع احد الزائرين من القاهرة وانه لا يمكلك احد التنازل عن حقه ولكن اقباط القرية يروا انه لا سبيل سوى التهدئة لارضاء المسلمين من اجل تحقيق حلمهم فى بناء كنيسة الشهداء الصادر له قرار من  الرئيس عبد الفتاح السيسى .




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :