الأقباط متحدون | رئيس الهيئة القبطية الأمريكية لـ قضايا مثيرة للجدل: أوباما مسلم متعصب
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٠:٢٧ | الخميس ٣٠ اكتوبر ٢٠١٤ | بابة ١٧٣١ ش ٢٠ | العدد ٣٣٧٠ السنة التاسعه
الأرشيف
شريط الأخبار

رئيس الهيئة القبطية الأمريكية لـ قضايا مثيرة للجدل: أوباما مسلم متعصب

الخميس ٣٠ اكتوبر ٢٠١٤ - ٠٠: ١٢ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
الدكتور منير داوود، رئيس الهيئة القبطية الأمريكية
الدكتور منير داوود، رئيس الهيئة القبطية الأمريكية

 منير داوود لـ عزت بولس: شكرا لأنك رجعتني لأيام البطل عدلي أبادير

منير داوود: السادات زرع الفتنة وعززها بين المصريين
منير داوود: لا يوجد من أعطى من ماله وجهده للقضية القبطية كعدلي أبادير
إعداد وتقديم – عزت بولس
أعلن الدكتور منير داوود، رئيس الهيئة القبطية الأمريكية، خلال لقائه مع برنامج "قضايا مثيرة للجدل"، الذي يقدمه الإعلامي عزت بولس، على شاشة الأقباط متحدون، أن أقباط المهجر سوف يقومون بالعديد من المشاريع الاستثمارية في مصر الفترة المقبلة. 
 
وأكد داوود، أن هناك مشروعات استثمارية كبيرة يقوم بها أقباط المهجر في مصر بالفترة المقبلة، لدعم الاقتصاد المصري، وسنساهم في مشروعات البنية التحتية من صرف صحي، وتعليم وكهرباء وطاقة.
 
وأشار داوود إلى أن الأقباط هم سفراء لمصر بالخارج، ويساندوها في أزمتها ويوضحون صورتها بالخارج، مؤكدا على أن الأمريكان الآن يخالفون السياسة الحاكمة، مؤكدا أن "أوباما رجل مسلم متعصب". 
 
وأكد داوود، أن أقباط المهجر كان لهم دور في إيضاح الصورة عن ثورة 30 يونيو بأنها ثورة شعب حر ولم تكن انقلاب. لافتا، إلى أن هناك عناصر في الكونجرس الأمريكي متورطين بقضايا خيانة وتقاضوا مبالغ طائلة من النظام السعودي حتى يصل أوباما للحكم.
 
وعن أحوال البلاد، أكد "داوود" أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، يدافع عن كل حبة رمل "بصحيح وليس شعارات"، مستشهدا بكلمته التي قال فيها "مصر أم الدنيا وهتبقى أد الدنيا"، معربا عن شكره للرئيس السيسي، أنه لم يجعل شراء أسهم قناة السويس مسموح للأجانب، وأقصرها فقط على المصريين. 
 
أما الرئيس الأسبق "مبارك" فيرى داوود، أنه "كان له أخطاء ولكنه لم يكن خائن لمصر أو جيشها أو شعبها، والمقارنة بينه وبين مرسي ظالمة". معربا عن شكره له، "لأنه لم يسمح بإراقة دم المصريين وخرج من الحكم بكرامته، ولم يترك مصر كما حدث مع نظرائه، وأقول له: في محنتك ربنا يفك كربك". أما الرئيس السادات فقد "زرع الفتنة، نماها، وعززها، وفي قتلته اليد التي أطلقها". 
 
"شكرا لأنك رجعتني لأيام البطل عدلي أبادير"، كلمات قالها داوود معربا عن شكره للمهندس عزت بولس، لاستضافته في البرنامج، مؤكدا، أنه "لم يوجد من أعطى من ماله وجهده للقضية القبطية كعدلي أبادير". داعيا الله أن يحمي مصر وينجيها، مشيرا إلى أن "مصر جميلة وستظل جميلة بفضل أولادها المخلصين، وحبنا لها".
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :