- بالصور... بائع متجول أشتري بطاقة السيسي وأرمي بطاقتك في البيت
- الداخلية تودع شهيد والقوات المسلحة تنتقم لشهدائها
- بالفيديو.. منفذو تفجير مديرية أمن القاهرة قضوا ليلتهم بـ«السيارات المفخخة»
- مفاجآة.. فيروس أنفلونزا الخنازير الجديد لا يستجيب للعلاج
- مصادر لـ"الوطن": كوادر الإخوان بالمحافظات تستعد للإطاحة بـ"مكتب الإرشاد" والمصالحة مع الدولة
بالفيديو.. منفذو تفجير مديرية أمن القاهرة قضوا ليلتهم بـ«السيارات المفخخة»
بالفيديو.. منفذو تفجير مديرية أمن القاهرة قضوا ليلتهم بـ«السيارات المفخخة»
6 إرهابيين داخل 3 سيارات تحركوا بحرية فى شارع «حسن الأكبر» المواجه للمديرية قبل تنفيذ المهمة صباحاً
البداية كانت مع أول ظهور لـ «السيارة المفخخة»، التى كانت تحمل أكثر من نصف طن متفجرات فى تمام الواحدة و23 دقيقة، تلتها السيارة «اللانسر» وسيارة ثالثة، واستمر وجودها حتى السادسة و23 دقيقة، أي قبل الحادث بقليل، وهو الوجود الذى هدد حياة مئات البشر على مدار ساعات كاملة.
لأن الجميع فى «خندق واحد» ضد الإرهاب الأسود لجماعة الإخوان وأذنابها، لم يتوقف أحد كثيراً أمام التقصير الأمنى الفادح والفاضح فى تأمين مديرية الأمن لعاصمة البلاد، وهو التقصير الذى أدى إلى تفجير إرهابى خسيس استغل الفرصة المقدمة له على «طبق من دم»، وأودى بحياة 4 أبرياء، وأصاب عشرات الأشخاص، بخلاف إهدار السمعة الأمنية للوطن، والتى هى مهدرة بالأساس.
لم يتوقف أحد أمام التقصير الأمنى، لأن «المسألة مش ناقصة»، و«لازم نقف جنب الداخلية فى محنتها».. وإلخ إلخ من الحجج والمبررات. لم يتوقف أحد على اعتبار أن التقصير الأمنى يتركز فقط فى السماح لإحدى السيارات بأن تتوقف أمام مديرية الأمن لعدة دقائق، وأن الجريمة الإرهابية تحدث فى ثانية، وأن الإرهابيين درسوا جيداً تحركات قوات الأمن «المحفوظة» قبل تنفيذ التفجير.. وأن.. وأن.. وأن.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :