الأقباط متحدون | مازلنا نتقدم ولكن للخلف!!
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٦:٢٣ | الثلاثاء ٩ يوليو ٢٠١٣ | ٢ أبيب ١٧٢٩ ش | العدد ٣١٨٢ السنة الثامنة
الأرشيف
شريط الأخبار

مازلنا نتقدم ولكن للخلف!!

الثلاثاء ٩ يوليو ٢٠١٣ - ٣٣: ٠٩ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

بقلم: ظريف الأديب

بعد ان خرج الاقباط عن بكرة ابيهم ثائرين ضد الظلم تمخط الجبل فولدا فاراً . اقصد اعلان دستوري اكثر ظلما للاقباط . نرفض الاعلان الدستوري لانه انتقص من حق الاقباط ودمج الماده الثانيه في الدستور السابق المعيب مع الماده 219 اللغم في مادتة الاولي بل وان الاولي الاعلان الدستوري الجديد حزف ولأتباع المسيحية واليهودية الحق فى الاحتكام لشرائعهم الخاصة فى أحوالهم الشخصية وممارسة شئونهم الدينية واختيار قياداتهم الروحية\".
 
ولم يذكر اننا دوله مدنيه لذا نرفض هذا الاعلان المعيب --- نقرح اضافه بما لايتعارض مع حقوق الانسان الدوليه ولأتباع المسيحية واليهودية الحق فى الاحتكام لشرائعهم الخاصة فى أحوالهم الشخصية وممارسة شئونهم الدينية واختيار قياداتهم الروحية\".
 
نص الماده الاولي في الاعلان الدستور الجديد جمهورية مصر العربية دولة نظامها ديمقراطى يقوم على أساس المواطنة، والإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية التى تشمل أدلتها الكلية وقواعدها الأصولية والفقهية ومصادرها المعتبرة فى مذاهب أهل السنة والجماعة، المصدر الرئيس للتشريع.
 
 المادة الثانية في الدسور السابق الإسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسى للتشريع والأزهر الشريف هو المرجعية النهائية فى تفسيرها ولأتباع المسيحية واليهودية الحق فى الاحتكام لشرائعهم الخاصة فى أحوالهم الشخصية وممارسة شئونهم الدينية واختيار قياداتهم الروحية\".
 
المادة (219) من الدستور السابق مبادئ الشريعة الإسلامية تشمل أدلتها الكلية وقواعدها الأصولية والفقهية ومصادرها المعتبرة فى مذاهب أهل السنة والجماعة.
 
مؤسس حزب صوت الشعب المصري تحت التأسيس 
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
تقييم الموضوع :