كتب - محرر الاقباط متحدون 
 
وقال البابا فرنسيس في كلمته إلى أنه يودّ أن يعطي صوتًا لما يقومون به لتعزيز النمو والأمل في جمهورية الكونغو الديمقراطية وفي هذه القارة.
 
مضيفا :"  جئت إلى هنا تحرّكني رغبة أن أعطي صوتًا لمن لا صوت له ، وأضاف كم أتمنى أن تعطي وسائل الإعلام مساحة أكبر لهذا البلد ولأفريقيا كلها! وتُعرف شعوب وثقافات وآلام وآمال هذه القارة الفتية، قارة المستقبل! سيتم اكتشاف مواهب هائلة وقصص عظمة إنسانية ومسيحية حقيقية.
 
لافتا :"  قصص ولدت في بيئة تعرف جيدًا احترام الصغار والمسنين والخليقة،  جميل أن أعطي لكم صوتًا هنا في السفارة البابوية، لأن الممثليات البابوية، "بيوت البابا" المنتشرة في العالم، هي ويجب أن تكون مكبّر صوت للتنمية البشرية ومراكز للمحبة، وفي الخطوط الأمامية في دبلوماسية الرحمة، وفي دعم المساعدات الملموسة وتنمية شبكات تعاون.