غادر فى تمام الثالثة وخمس وأربعين دقيقة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، مكتبه متوجها إلى قصر الاتحادية لحضور اجتماعا مع الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية، وبحضور البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقصية.
ومن المتوقع أن يتطرق اللقاء إلى الجهود المصرية فى حل مشكلة سد النهضة بأثيوبيا وكيفية دعم الأزهر والكنيسة بما لهما من مكانة فى أفريقيا لحل تلك المشكلة.