كلية الحقوق أصبحت "جراج غير المتفوقين" فأصبح من يذهب إليها من حاصل على سنوية عامة بمجموع متواضع.
 كل كتبي ومقالتي تستهدف تحديث مصر ، الحداثة هي هدفي وغايتي ، ولكن مشروعي تلقى ضربات قاصمة سنتين .
أواصل جهدي من خلال كتاباتي بالعربية والانجليزية لمخاطبة العقل الغربي، لأنه لا يفهم انه لا يمكن ان تكون أصوليا وديمقراطيا وحرا  فى نفس الوقت 
الديمقراطية من منظور "اوباما"  هو صندوق الانتخابات وهذا كلام مضحك
دستور 23 وضعه عبد العزيز باشا فهمي، ولا أظن ان الغرياتى يظن انه عبد العزيز باشا فهمي العلامة
الشعوب الإسلامية تحتاج ثورة تعليميه وثقافية  تربط بينهم وبين العصر.
لا أؤمن بأن هناك اضطهاد الدول الغربية  للمسلمين.
ما يفعله المسلمون بالمسلمين أضعاف ما يفعله الغرب بالمسلمين. 
الشباب المسلم يتعلم أن الحياة الأرضية ليست إلا "ترانزيت" والهدف ما بعد الترانزيت.
عدد المصريين المقتولين بعهد الاحتلال البريطاني 110 في مائة عام،ومن قتل على إيدى إرهابيين أكبر من ذلك بكثير.
 المسلمين لهم فرص فى الغربي أفضل من ما في مجتمعاتهم.
أوربا تعلم أن عدد من المهاجرين جاءوا من مجتمعاتهم  بمشاكل نفسية. أمريكا تظن خطاء أن الديمقراطية ستجعل من هؤلاء أفاضل  وأكثر إنسانيا.

 لمشاهده الحلقة كاملة اضغط هنـــــــــــــــا

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :