قال مصدر مطلع من الإسكندرية لــ"الأقباط متحدون" أن الكنيسة لم تقصر مع القبطي الذي تم تهجيره على خلفية أحداث العامرية "مراد سامي" ، حيث قامت الكنيسة بدفع مصروفات السكن له ودعمه ماديًا ، نافيًا ما قاله مراد سامي بأن هناك شبهة تقصير للكنيسة معه ، مؤكدًا أن والد مراد سامي قام ببيع منزل يمتلكه بمنطقة العامرية ولكن للآن لم يتم بيع منزل مراد سامي ، 

 

وكان القبطي المذكور قد طالب البابا توا ضروس الثاني بمساعدته ، وتوسط الكنيسة في بيع منزله لان  منزله سيباع بسعر بخس ، وانه خارج القرية وأسرته منذ الأحداث التي شهدتها منطقة العامرية والتي قاربت السنة والشهرين .