الأحد ٢٦ مايو ٢٠١٣ -
٤٨:
٠٤ م +02:00 EET
بانتظار حضوركم في ندوة "الكنيسة بعهد الإخوان هل مازالت تصلح متحدث رسمي باسم الأقباط؟" وذلك يوم الخميس القادم الموافق 30 مايو في تمام الـ 12 ظهرًا بقاعة حورس في فندق رمسيس هيلتون.
ويشرفنا بالحضور وإلقاء الكلمة كلاً من:
المهندس يوسف سيدهم رئيس تحرير جريدة وطني.
المستشار أمير رمزي.
الكاتبة الصحفية كريمة كمال.
د. ميشيل فهمي الكاتب والمحلل السياسي.
المهندس مايكل منير رئيس حزب الحياة
ويدور النقاش حول عدة نقاط تتعلق بالكنيسة والدولة في ظل حكم الإخوان، إذ إن الأقباط ظلوا لعقود طويلة "مختزلين " إن صح التعبير في شخص رجل واحد ألا وهو بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية البابا شنودة الثالث، ولطول السنوات لهذا الإختذال لم تظهر أي قيادات قبطية مؤثرة حقيقية يمكنها التعبير عن الحقوق القبطية المهدرة.
مما زاد الصورة قتامه واختزالا هو ضعف المجلس الملي العام للأقباط ،والآن بعد نحو ثلاث سنوات من 25 يناير 2011 ....كيف ستكون خريطة العمل القبطي في هذا التوقيت الصعب والذي ينمو فيه المد الديني المتُشدد بصورة كبيرة ؟ وهل مازالت الكنيسة قادرة أن تكون متحدثًا رسميًا عن الأقباط أم المجلس الملي ؟
وما هو العمل مع الفقر في الكوادر الحقوقية والسياسية المعنية بالشأن القبطي؟
كل تلك الأسئلة سنناقشها الخميس الثانية عشر ظهرًا بالنيل هيلتون قاعة حورس ... يشرفنا حضورك ويمكنكم الاستفسار من خلال تليفون الإدارة
01289930591