بقلم-عماد توماس
يراودنى سؤالا : هل شيخ الأزهر سعيدا بمحبة المسيحيين له وحالة التصفيق الحار له فى الكاتدرئية ؟ ام أنه حزينا لأن لا كرامة لشيخ فى وطنه؟