عرض هاني نظير عزيز
بعض من تاريخ جماعة الإخوان ورجل الإخوان فى التيار المدنى أبو الفتوح .
هذا هو فكر عبد المنعم أبو الفتوح :
1 - " كانت مواجهتنا مع الطلبة الشيوعيين تعبير عن حسنا الجهادي أحيانا الذي كان يدفعنا إلى السعي إلى تغيير المنكر باليد أي بالقوة... أذكر أن اتحاد طلاب كلية الطب عام 1973 أقام حفلا به رقص وغناء ماجن، وفكرنا كيف نمنع هذه الحفلة فاهتدينا إلى فكرة أن ن
حتل المدرج قبل بدء الحفلة بنصف ساعة، فجلسنا جميعًا نقرأ القرآن، ولما جاءوا لم يستطيعوا أن يخرجونا ولم تستطع الفرقة الغ
نائية الدخول فانتهى بذلك الحفل!.
أما في المرة التالية التي أرادوا فيها إقامة الحفلة أغلقوا الأبواب ولم يسمحوا بالدخول إلا لمن يحمل تذكرة... وساعتها لم يكن هناك بد من مسيرة ضخمة واقتحام الأبواب بالقوة ودخول المدرج وتعالت التكبيرات وساد الجوَّ نوعٌ من الاضطراب وانتهت الحفلة بالفشل"
من كتاب " عبد المنعم أبو الفتوح شاهد على تاريخ الحركة الإسلامية فى مصر 1970 - 1984 " "صفحة 53 ، 54 "
2 - " وقد كانت مسألة الطاعة شبة العمياء للأمير تسيطر على الجميع فتساعد القائد فى إدارة المخيم من دون صعوبات كبيرة .......... وكنا متأثرين - كما أسلفت - بأبى الأعلى المودودى الذى كان يعرف ب " أمير الجماعة الإسلامية " بباكستان " " صفحة 47 " !!!!
3 - " فالعنف كان مقبولاً والاختلاف حول توقيتة وجدواه فحسب " " صفحة 65 "
4 - ثم كانت لقاءاتي بشيخي ومعلمي الأستاذ عمر التلمساني، وهو كان أكثر الذين أثروا فيّ وعلموني وكانوا سببا في اقتناعي بدخول جماعة الإخوان المسلمين والبيعة لهم، وهي البيعة التي تلتها بيعة معظم قادة الجماعة الإسلامية في جامعة القاهرة وجامعات مصر . "" صفحة 78 "
5 - ومن ثم فقد ظلت العلاقة فى شكلها الظاهر علاقة الاستاذ العالم الذى يأتى لإلقاء المحاضرات والدروس فقط ، وكنا نحن نحرص - تمويهاً - على إبراز إننا مختلفون فكرياً وتنظيمياً عن الإخوان ... " صفحة 88 "
6 - " وأعتقد أن مقتل السادات لم يكن عن طريق تنظيم محكم كما قيل، وإنما هو غضب بعض الضباط في الجيش الذين لم يعجبهم صلح السادات مع الصهاينة، فلم يكن تنظيما ، ولكن هم مجموعة متدينة غاضبة، كانت لهم علاقة ارتباط فكرى بمحمد عبد السلام فرج صاحب كتاب الفريضة الغائبة الذي يدعو للتغيير بالقوة وكان يؤمن بالعنف ".
من كتاب " " صفحة120 ، 121 "
* عبد المنعم ابو الفتوح يعتبر قتلة السادات مجموعة متدينة غاضبة !!!!!!
7 - في هذه الفترة وقعت أحداث الفتنة الطائفية بمنطقة الزاوية الحمراء في القاهرة سنة 1981، ورغم أجواء الاحتقان والتوتر تفاعل الإخوان المسلمون إيجابيا وكونوا سريعا فريقا للمصالحة بين المسلمين والأقباط ضم الأساتذة: عمر التلمساني ومصطفى مشهور وحافظ سلامة وأحمد المحلاوي وكنت عضوا بهذا الفريق معهم ... ونجحت المصالحة في وأد الفتنة التي لم يكن لها أسباب حقيقية وإن تفاعلت بصورة غريبة.
فقد بدأت الأحداث بسيطة بـ"خناقة" بين مسلم ومسيحي، فتم الاعتداء على مسجد بالزاوية الحمراء وكان الرد بالاعتداء على المسيحيين في المنطقة مما أدى إلى سقوط قتلى من الطرفين "
من كتاب " عبد المنعم أبو الفتوح شاهد على تاريخ الحركة الإسلامية فى مصر 1970 - 1984 " " صفحة 114 "
*** هذا بعض من أفكار عبد المنعم أبو الفتوح !!!!
لينكات قد تكون مفيدة فى معرفة الفكر الاخوانى
...................................................................................................
..............................................................................................
عندما يُقال على الشيخ عبد المنعم ابو الفتوح أنه ليبرالى يبقا إحنا فاهمين معنى الليبرالية غلط ، وعندما يقول أبو الفتوح أنة منشق عن الإخوان ونصدقة يبقا لازم نشوف الفيديوهات دى ونعرف من هو ابو الفتوح .. " متجدد "
وكمان لينكات خاصة بجماعة الاخوان الكاذبوووووون :
...................................................
.................................................................................................
صفحة / هلم نبنى مصر ولا نكون بعد عاراً
..............................................................................................
جماعة الإخوان المسلمون ... تاريخهم
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع