خاص الاقباط متحدون
بعد ضرب مرسي ووزير داخليته صاحب الفضيلة اللواء محمد إبراهيم للكتدرائيه المرقسية معقل الأرثوذكسية في مصر والشرق الأوسط ، قام بكل غباء سياسي وصفاقة وجه بزيارة غير إنسانية الي معقل الأرثوذكسية في العالم ، ملتمساً من روسيا الأرثوذكسية معاونته في إمداده بالقمح وقرض مالي كبير ، مقابل عرض منه لإقامة مصنع لاستخراج اليورانيوم بمصر تخيلوا ! وظهرت استجابة روسيا السلبية من قبل لقاء مرسي ببوتين الأرثوذكسي في أن من استقبل رئيس جمهورية مصر العمدة المحلي لمدينة سوتشي الواقع بها مطار الوصول وهذه فضيحة تاريخية لم تحدث لملك او رئيس مصري منذ ٧ آلاف عام ....
علي الاقل كان قابله رئيس الوزراء ... ، ولم يتكرم عليه بوتين الا بأقل من ساعة ذكر فيها بوتين ان علاقة الاتحاد السوفيتي بمصر وليس مرسي عمرها ٧٠ عاماً وس يحتفلون بذلك ....
وترك لمساعديه التباحث مع الشخص القادم من مصر، ولم ينسي الروس كره ومقت الاخوان المسلمين لصديقهم ناصر
وفشلت الزيارة تماماً رغم تكلفتها مئات الآلاف من الدولارات بالإضافة الي فضيحة مصر وبهدلتها التى لا تقدر بثمن
وأضيف فشل زيارة مرسي لروسيا الي سابقاتها من الزيارات الخارجية للمثل الإخواني القائم بدور رئيس مصر