محرر الأقباط متحدون 
 
وبتتويجه الجديد، يعيد حكيمي الاعتبار للكرة المغربية بعد غياب دام أكثر من 26 عامًا، خصوصًا بعد الموسم الاستثنائي الذي قدمه مع ناديه وقيادته للمنتخب المغربي في المنافسات القارية والدولية.
 
وأكدت تقارير صحفية أن اختيار حكيمي جاء نتيجة تفوقه في الإحصائيات الفردية، وتألقه المستمر في مركز الظهير الأيمن، إضافة إلى تأثيره الكبير داخل الملعب سواء هجوميًا أو دفاعيًا.
 
ويُعد هذا التتويج محطة مهمة في مسيرة اللاعب الذي نجح في وضع نفسه بين كبار نجوم القارة، وتعزيز مكانة المغرب على خارطة كرة القدم الإفريقية والعالمية.