كتب - محرر الاقباط متحدون
مرّت ستة أشهر على رحيل البابا فرنسيس، لكن نوره لم ينطفئ، فذاك الصوت الذي كان يدعو إلى الرحمة والمصالحة ما زال يتردّد في قلوب المؤمنين وضمير الكنيسة.
وقال موقع أبونا في بيان :" ستة أشهر مرّت، وكأنها صلاة متواصلة نشكر فيها الله على عطيّة راعٍ عاش بيننا كأخ وأب، وترك لنا وصيّة واحدة لا تزول: أن نحبّ كما أحبّ هو, الراحة الأبدية اعطه يا رب.




