القمص رويس الجاولى
حك ١٠-١٩
++++++++++
++ الاصحاحات من ١٠-١٩ ( شهادة التاريخ لحكمة الله محب جميع الناس)
++++++++++
١+ حك ١٠
( عمل الحكمة في التاريخ من آدم إلى موسى)
حكمة الله مع آدم ١٠: ١-٢
حكمة الله مع هابيل ١٠: ٣
حكمة الله مع نوح ١٠: ٤
حكمة الله مع ابراهيم ١٠: ٥
حكمة الله مع لوط ١٠: ٦-٩
حكمة الله مع يعقوب ١٠: ١٠-١٢
حكمة الله مع يوسف ١٠: ١٣-١٤
حكمة الله مع شعبه بقيادة موسى ١٠: ١٥-٢١
٢+ حك ١١
( غاية الحكمة للابرار والاشرار)
مقابلة بين المياه: كونها دمار وخلاص١١: ١-٩
اقامة قائد ١١: ١-٣
عماليق وماء الصخرة ١١: ٤-٩
الله الآب والحاكم ١١: ١٠-١٤
حلم الله في معاملته مع مصر ١١: ١٥
مقابلة بين السلوى والحشرات ١١: ١٦-٢٠
ما وراء حلم الله ١١: ٢١-٢٦
٣+ حك ١٢
( عفو الله عن ارض كنعان )
الروح القائد ١٢: ١-٢
حلمه في كنعان ١٢: ٣-١١
الله يعتني بالجميع ١٢: ١٢-١٨
الله نموذج لشعبه ١٢: ١٩-٢٢
الخطية تحمل في داخلها عقوبتها ١٢: ٢٣-٢٧
٤+ حك ١٣
( بين تأليه الطبيعة وتأليه المصنوعات البشرية)
عبادة الكواكب وقوى الطبيعة ١٣: ١-٩
عبادة المصنوعات البشرية ( الاصنام ) ١٣: ١٠-١٥
٥+ حك ١٥
( تابع عبادة المصنوعات البشرية)
السفينة أم الصنم الخشبي ١٤: ١-١١
عبادة الأصنام أصل كل فسق ١٤: ١٢
المجد الباطل والوثنية ١٤: ١٣-١٤
كيف نشأت فكرة الأصنام ١٤: ١٥-١٧
المداهنة وراء الوثنية ١٤: ١٨-٢١
نتيجة عبادة الأصنام ١٤: ٢٢-٢٩
لماذا العقاب؟ ١٤: ٣٠-٣١
٦+ حك ١٥
( الوثنية وانحطاط البشرية)
بنو إسرائيل يعرفون الرب ١٥: ١-٣
الوثنية عثرة الفساد والغباوة ١٥: ٤-٦
جنون صانعي الأصنام ١٥: ٧-١٣
جنون عابدي الأصنام ١٥: ١٤-١٩
٧+ حك ١٦
( حكمة الله العاملة مع شعبه)
حكمته مع شعبه ١٦: ١-٤
مقابلة بين الجراد والحية النحاس ١٦: ٥-١٤
مقابلة بين البرد والمن السماوي ١٦: ١٥-٢٩
٨+ حك ١٧
( مقابلة بين الظلمة والنور ) راجع ايضا خر ١٠
ظلمة فاضحة للشر ١٧: ١-٣
لا نجاة من الرعب ١٧: ٤
ليس ما يبدد الظلمة ١٧: ٥-٦
عجز السحرة عن إزالة الظلمة ١٧: ٧-٩
رعب من الهواء ١٧: ١٠-١٣
ظلمة الموت أو سجن القبر ١٧: ١٤-١٦
مقيدون بسلسلة واحدة من الظلام ١٧: ١٧-١٩
ليس من يشاركهم ظلمتهم ١٧: ٢٠-٢١
٩+ حك ١٨
( المقابلات مستمرة كوسيلة للتعليم)
تكملة المقابلة بين النور والظلمة ١٨: ١-٤
مقابلة بين الليلة المفجعة وليلة الخلاص ١٨: ٥-٢٥
١٠+ حك ١٩
( عبور البحر الاحمر)
مقابلة بين طريق الخلاص وطريق الموت ١٩: ١-١٠
مقابلة بين مصر وسدوم ١٩: ١١-١٧
انسجام جديد، والخاتمة ١٩: ١٨-٢٢