القمص رويس الجاولى
حك ١-٩
++++++++++
الاصحاحات من ١-٦ ( الحث على طلب الحكمة والخير)
+++++++
١+ حك ١
( اجتناب الخطية)
ياحكام الأرض أحبوا الحكمة ١: ١-٤
الحكمة هي روح ١: ٥-٦
إهتمام الله بالبشرية ١: ٧-١١
قتل النفس وخلود البر ١: ١٢-١٥
الحياة في نظر الأشرار ١: ١٦
٢+ حك ٢
( سخرية الأشرار بالابرار )
فكر الأشرار عن الحياة والموت ٢: ١-٥
غاية الأشرار هي اللذة الزمنية ٢: ٦-٩
شريعة الغاب هي نتيجة للفكر الشرير ٢: ١٠-١١
بغض الأشرار للابرار ٢: ١٢-٢٠
إنكار الأشرار للخلود ٢: ٢١-٢٤
٣+ حك ٣
( تحديات الأبرار )
مصير الأتقياء ومصير الأشرار ٣: ١-١٢
تحدي العقم ( العقم أفضل من النسل الشرير ) ٣: ١٣-١٦
تحدي الموت المبكر ٣: ١٧-١٩
٤+ حك ٤
( مصير الأبرار والاشرار )
الفضيلة خير من نسل شرير ٤: ١-٦
نهاية التقي قبل أوانه وكرامة لا بعمره الطويل بل بتقواه، اخنوخ مثل لذلك ٤: ٧-٢٠
٥+ حك ٥
( الأتقياء والاشرار في يوم الحساب)
الأبرار يدينون الأشرار ٥: ١-٧
تشبيهات لحياة الأشرار بعد موتهم، ما هو رجاءهم ٥: ٨-١٤
أكاليل الأبرار ٥: ١٥-٢٣
٦+ حك ٦
( حديث ختامي )
الملوك والحكمة ٦: ١-١١
الحكمة تأتي لملاقاة الإنسان ، فضروري إكتشاف ذلك ٦: ١٢-٢١
ماهي الحكمة ؟ سليمان والحكمة ٦: ٢٢-٢٥
++++++++++
الاصحاحات من ٧-٩ ( يا لعظم الحكمة )
+++++++++
٧+ حك ٧
( الحكمة للجميع )
ما كان سليمان سوى إنسان ٧: ١-٦
محبة سليمان للحكمة والسعي في طلبها ٧: ٧-١٤
كل معرفة هي من الله ٧: ١٥-٢١
صفات روح الحكمة ٧: ٢٢-٢٣
الحكمة أسرع من الحركة ذاتها، فهي بهاء النور الإلهي ٧: ٢٤-٣٠
٨+ حك ٨
( الحكمة تمتلك كل خير )
الحكمة معينة، وعروس مثالية ٨: ١-٤
الحكمة واهبة الغنى ٨: ٥-٨
ضرورة الحكمة للملوك، ولسليمان خاصة في شبابه ٨: ٩-١٦
سليمان يطلب الحكمة، فهي هبة من الله، وهي عروس خالدة ٨: ١٧-٢١
٩+ حك ٩
( صلاة لبلوغ الحكمة )
الله يقيم الإنسان سيدا ٩: ١-٣
الحاجة إلى الحكمة الإلهية ٩: ٤-٩
صرخة ثانية لطلب الحكمة ٩: ١٠-١٦
صرخة ثالثة لطلب الحكمة ٩: ١٧-١٩ ، يو ٣: ١٢