القمص رويس الجاولى
أم ٢٥- ٣١
+++++++++
١+ ( أم ٢٥)
 
" مجد الملك"
+ بين مجد الله ومجد الملك ٢٥ : ٢
+ فن الكلام ٢٥: ١١- ١٤
+ القناعة ٢٥: ١٥- ٢٥
+ معاملة الأعداء ( بها مسحة العهد الجديد) ٢٥: ٢١ ، رو ١٢: ٢٠
+ ضبط النفس ٢٥: ٢٧- ٢٨
٢+ ( أم ٢٦ )
 
" ضع كل شئ في مقامه " 
+ خطورة التعامل مع الجاهل ٢٦: ٣- ١٢
+ الذي يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضاً ٢٦: ٢٧- ٢٨
٣+ ( أم ٢٧ )
 
" يكفي اليوم شره "
+ غضب الجاهل ٢٧: ٣- ٤
+ النفس الشبعانة والنفس الجائعة ٢٧: ٧
+ الأحمق لايتغير طبعه ٢٧: ٢٢- ٢٧
٤+ ( أم ٢٨ )
 
" تاركو الشريعة ، وحافظوها "
+ الاعتراف بالخطية ينجي ٢٨: ١٣
+ المتسلط الشرير خطر على شعبه ٢٨: ١٥- ١٦
+ المحاباة والنفاق شر كبير ٢٨: ٢١- ٢٨
٥+ ( أم ٢٩ )
" الحق نور، والظلم ظلمة "
+ الكبرياء والتواضع ٢٩: ٢٣- ٢٧
٦+ ( أم ٣٠ ) 
 
" عمل المسيح في حياة المؤمن " 
+ كلام أجور بن متقية مسا.
أجور = الجامعة 
متقية = التقي
 مسا= قبيلة عربية
ايثيئيل = الله معي
أكال = القادر
 
وقيل انه سليمان نفسه وامه هي بثشبع الحكيمة.
+ نبوة صريحة عن المسيح ٣٠: ٤ ، يو ٣: ١٣ ، أف ٤: ٩- ١٠
+ طلبتان طلبهما الحكيم ٣٠: ٧- ٩
+ مساوئ هذا الجيل ٣٠: ١٠- ١٤
+ ثلاثيات ورباعيات ٣٠: ١٥- ٣٣
٧+ ( أم ٣١ )
 
" الكنيسة تقدم وصاياها"
+ لموئيل = مخصص لله 
+ قيل ان لموئيل هذا ملك على جزيرة في ارض العرب علمته أمه الحكمة 
ومسا = إحدى بلاد العرب. 
وقيل أيضاً ان المقصود به سليمان نفسه الذي تعلم الحكمة من أمه.
+ يحذر الحكيم من المرأة الأجنبية الوثنية... ثم يختم حديثه في السفر بالمرأة الفاضلة.
+ وصايا أم لابنها ٣١: ٢- ٩
+ صفات المرأة الفاضلة ( النادرة )
( غالية وثمينة - محل ثقة - صانعة خير - عاملة برضا - مدبرة - قوية - مستنيرة - رحيمة - آمنة مطمئنة - حسنة الهندام والمنظر - عنوان رجلها وفخره - تستر على الكل - حكيمة في القول والفعل - ممدوحة - متفوقة على الكل) ٣١: ١٠- ٣١
القال