كتب - محرر الاقباط متحدون 
قالت مذيعة قناة (الحرة) :"تسعى قوات الأمن التابعة للسلطات الانتقالية السورية، من خلال الحواجز التي نشرتها في اللاذقية الساحلية، إلى الإيحاء بعودة الأمان بعد دوامة العنف الطائفي التي تخللت عمليات عسكرية للقوات النظامية ضد عناصر النظام السابق في المنطقة.
 
 
مضيفة :"وقد لا تخرج عن سياق هذه المساعي الرسمية لطمأنة الأقليات ما تداوله الإعلام المحلي عن زيارات لمناطق الساحل السوري للجنة التحقيق في دوامة العنف التي شكلتها دمشق، أو تجديد رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع تعهداته بمحاسبة المتورطين في قتل المدنيين كفرصة للانتقام، حسب تعبيره، مع رفضه الإفصاح عن هوية هؤلاء.