محرر الأقباط متحدون
 
نظم الحدث متطوعون، وجاء ليعكس مشهدًا مؤثرًا للتضامن والتكاتف بين الأهالي الذين جلسوا على موائد طويلة وسط الدمار من كل جانب. 
 
يأتي هذا في ظل منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، في محاولة للضغط على حماس لتمديد الهدنة بشروط جديدة، الأمر الذي رفضته الحركة. 
 
 أرادت إسرائيل استمرار تبادل الأسرى دون إنهاء الحرب أو الانسحاب، بينما ترى حماس أن هذا مخالف للاتفاق المتعاقد عليه، وتصفه بـ "الابتزاز الرخيص" من الجانب الإسرائيلي.