القمص رويس الجاولى
أي ٣٧- ٣٤
+++++++++
١+ أيوب يدحض معتقدات اصدقاءه الثلاثة الخاطئة نحو الألم وفلسفته عند الله. اي ٢٧
٢+ كل ما في باطن الأرض من كنوز لا تساوي الحكمة ولا تقدر ان تجعلك تقتنيها. أين توجد الحكمة. أي ٢٨: ١- ١٩
+ اول ذكر للزجاج في الكتاب المقدس. أي ٢٨: ١٧
+ حقيقة علمية يفجرها أيوب ( وزن الريح ، الصواعق ومنبع المطر) أي ٢٨: ٢٥- ٢٦
٣+ أيوب يتذكر ربيع أيامه الأولي.. أي ٢٩: ١- ١١
+ ويرد على إتهامات اليفاز التيماني الواردة في ٢٢: ١- ١١
أي ٢٩: ١٢- ١٧
٤+ ايوب يذكر آلامه النفسية بسبب سوء معاملة المحيطين به وكيف انفضوا عنه بل احتقروه... أي ٣٠
٥+ تعهدات أيوب مع نفسه امام الله. ومن كثرت تعيير المحيطين به وخاصة اصدقاءه، الزموه ان يتكلم عن نفسه. كما فعل بولس الرسول ٢ كو ١٢: ١١
اي ٣١: ١٣- ٤٠
٦+ توقف اصدقاء أيوب عن الكلام معه لكونه بارا في عيني نفسه. اي ٣٢: ١
+ وهنا يتدخل ا
أليهو بن برخئيل البوزي الذي من عشيرة رام، والذي كان حاضراً الحوارات والنقاشات التي دارت بين أيوب وأصدقائه الثلاثة. ولصغر سنه لم يتكلم الا عندما رأهم قد صمتوا.
استغرق كلام اليهو مع أيوب وأصدقائه ٦ إصحاحات كاملة ( ٣٢- ٣٧)
ادان فيها أيوب وأصدقائه على حد سواء وان كان اللوم الأكبر وقع على الأصدقاء كونهم ادانوا أيوب بلا مبرر.
وجاءت فلسفته للألم تحمل اتجاها آخر ( ان الالم واسطة إلهية لتعليم وتأديب الأبرار) لهذا جاءت كلماته كطريق ممهد ليدخل الله الى ايوب ويحاوره. اي ٣٢
٧+ حديث اليهو موجه لأيوب، ذاكرا له بعض من أقواله التي نطق بها أثناء كلامه مع اصدقائه. وهذا ما لم يحدث من قبل مع ايوب اي ٣٣
٨+ توقف أليهو عن الكلام ظانا ان أيوب سيعلق، ولما وجد انه لا تعليق. استطرد أليهو في الحديث ذاكراً ان ما يفعله الله مع الاشرار من تأديبات هي لرجوعهم ... اي ٣٤