القس رويس الجاولى
أي ٩- ١٧
++++++++++
١+ ايوب يرد على بلدد الشوحي ذاكرا حقائق علمية عن الطبيعة غير الثابتة كالجبال والارض كلها. أي ٩: ١- ١٠
+ أيوب متأثر بمصر ويعرف قوتها أي ٩: ١٣
ويذكر حضارتها ( سفن البردي) التي كانت بمصر قبل سنة ٣٠٠٠ ق. م واقدم من فلك نوح ... أي ٩: ٢٦
+ عن الله المصالح الذي ينتظره أيوب فلا رجاء إلا به أي ٩: ٣٢- ٣٥
٢+ حقائق عن خلقة وتكوين الإنسان في بطن أمه. أي ١٠: ٨- ١٢
+ عن الآخرة التي تنتظر الجميع وماذا بها؟ أي ١٠: ٢٠- ٢٢
٣+ صوفر النعماتي:
ثالث أصدقاء أيوب الثلاثة معنى اسمه ( عصفور صغير ومؤنثه صفورة ) ونعماتي هي تقريباً مكان نشأته وهي في الغالب نعمة ( مدينة جاءت من نصيب يهوذا فيما بعد) ... وهو رجل عملي يمثل الإنسان الكنسي المتدين تدينا حرفياً بدون علاقة شخصية حقيقية مع الله.. هو الوحيد في الثلاثة الذي تحدث مرتين فقط لأيوب. لأن اصدقاء أيوب عرفوا انه بار في عيني نفسه. .. كان عنيفاً على أيوب خاصة حين سمع كلام أيوب الأخير. فوجه له اتهامات مباشره. ذاكراً ان عقابه اقل مما يستحق ومما صنع من إثم. متهما ايوب بأنه مهذار ومتصلف ... اي ١١
٤+ رد طويل من أيوب على صوفر النعماتي استغرق ٣ إصلاحات كاملة .. ضمنت عتاب لأصدقائه. مشتكيا للرب ان الابرار متألمين والاشرار مستريحين أي ١٢
٥+ لست دونكم ... لكنه يريد أن يكلم القدير وان يشكو له لا لهم لانهم أطباء بطالون وملفقوا كذب. يريد ان يتركوه لله فهم ليسوا وكلاء عن الله فيحامون عنه. أي ١٣: ١- ١٩
+ طلب أيوب من الرب أمرين هما: ان يبعد يده عنه... وان يدعوه فيجيبه.. ثم قدم شرحا لهذين الامرين. أي ١٣: ٢٠- ٢٨
٦+ مازال أيوب متحيرا من أمره يشكو الرب للرب. أي ١٤
٧+ بداية الجولة الثانية من حوار ايوب الشعري الحكمي مع أصدقائه الثلاثة... وبدأه أيضاً اليفاز التيماني. وجاء كلامه اكثر حدة من الأول. وقد استخدم نفس عبارات أيوب في بعض كلماته وخاصة التساؤلات. أ ي ١٥: ١- ١٦
+ إتهامات عنيفة لأيوب ١٧- ٣٥
٨+ معزون متعبون كلكم. هل من نهاية لكلام فارغ... ضعوا انفسكم مكاني. أي ١٦: ١- ٥
+ نبوات أيوب عن المسيح المتألم. فأيوب رمز واضح للمسيح المتألم والمهان من احبائه والمنتصر أيضا .... أي ١٦: ٦- ٢٢
+ تنتهي كلمات ايوب مع اليفاز التيماني بالقبر والهاوية .. اي ١٧