القس رويس الجاولى

٢ أخ ٢٨- ٣٦
+++++++++
١+ سبي آخر صغير ليهوذا الى آرام بخلاف السبي الذي حدث على يد الفلسطينيين والعرب والكوشيين الذي ورد في ٢ أخ ٢١: ١٧.
وإسرائيل يسبي يهوذا أيضا ٢ أخ ٢٨: ١- ٨
+ نبوة عوديد النبي تأتي بثمارها فوراً. ٢ أخ ٢٨: ٩- ١٧... هذه النبوة والاحداث المصاحبة لها لم تذكر في ٢ مل ١٦
+ سبي آخر صغير ليهوذا من الادوميين ٢ أخ ٢٨: ١٦- ٢١
+ ( في ضيقه زاد خيانة بالرب الملك آخاز هذا، وذبح لآلهة دمشق الذين ضربوه وقال: لأن آلهة ارام تساعدهم انا اذبح لهم فيساعدوني ) ٢ اخ ٢٨: ٢٢- ٢٣
أية تدل على مدى انحطاط هذا الملك وعدم فهمه لطبيعة إلهه.

٢+ حزقيا الملك يطهر الهيكل ويقوم بعمل نهضة روحية كبرى في يهوذا .. هو رجل استثنائي...
جاءت اول أعماله مبكرا جداً منذ اليوم الأول لتوليه الحكم بدأ الإصلاح والنهضة ٢ أخ ٢٩: ٣
+ لم يعيد تدشين المذابح ولا مشتملاتها لانه سبق تدشينها أيام سليمان الملك بل قام الكهنة واللاويين بتطهيرها فقط والذبح عليها.  (محرقات وذبائح خطية وشكر) ٢ أخ ٢٩: ١٢- ٣٣
+ اللاويون يعملون عملا هو من اختصاص الكهنة... وهذا استثناء قبله الرب وتم ايضا في ايام يوشيا الملك ٢ أخ ٢٩: ٣٤ ، ٣٥: ١١

٣+ حزقيا يحتفل بفصح استثنائي أيضاً:
- من حيث العموم فقد شمل كل إسرائيل ومن حيث وقته فقد جاء متأخراً عن موعده بشهر وهذا مسموح به في بعض الأحيان. ٢ أخ ٣٠: ٢- ٣
- وأيضاً في إجراءات الفصح من حيث الطهارة فقد سمح لكثيرين من افرايم ومنسى ويساكر وزبولون لم يتطهروا بأكل الفصح معهم. وشفاهم الرب بصلاة حزقيا. ٢ أخ ٣٠: ١٨- ٢٠
- وأيضاً من حيث مدته فقد امتد الاحتفال لأسبوع آخر. ٢ أخ ٣٠: ٢٣- ٢٤
-  وما يميزه أيضاً ان صلاة الشعب قد دخلت الى مسكن قدس الله في السماء ٢ أخ ٣٠: ٢٧

٤+ ثورة عامة وعارمة على الأصنام في كل إسرائيل يشنها حزقيا الملك ٢ أخ ٣١: ١
+ السخاء في العطاء والعشور للكهنة واللاويين حتى كانت العطايا تجمع وتكون في ( صبر ): والصبر هي أكوام الحنطة وهذه الكلمة لازالت تستخدم في الريف المصري. ٢ أخ ٣١: ٥- ١٠

٥+ سنحاريب ملك اشور يهدد اورشليم كتجربة لها ولحزقيا ملكها ٢ أخ ٣٢: ١- ٢٣
+ كبرياء حزقيا وغناه وموته ٢ أخ ٣٢: ٢٤- ٣٣ وأيضا أش ٣٦ - ٣٩
+ في هذه الفترة سبي اسرائيل الى أشور نهائياً ٢ مل ١٨: ١

٦+ منسى أشر ملوك يهوذا الذي بلغ شره أكثر من شر الأمم يسبى الى أشور ويتوب ويرجع الى كرسيه باورشليم ويقوم بإصلاحات بها. ويقدم صلاة توبة للرب. تصلي بها الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في ليلة ابوغالمسيس. ويقال انها بمثابة المزمور ال ١٥٢. وهي ملحقة بسفر اخبار الأيام الثاني ضمن الاصحاح ٣٣ منه ٢ أخ  ٣٣: ١ - ٢٠
+ الفرق بين آمون وأبيه منسى في التواضع والتوبة فقد قيل عن امون " ولم يتواضع أمام الرب كما تواضع منسى أبوه بل ازداد امون إثما". ٢ أخ ٣٣: ٢٣

٧+ إصلاحات يوشيا الملك الصالح. هذا الملك الذي تنبأ عنه رجل الله مبكراً جداً في أيام يربعام بن نباط ١ مل ١٣: ٢.  وقيل عنه " ... ولم يحد يمينا ولا شمالا" ٢ أخ ٣٤: ٢
+ بعد ترميم بيت الرب والعثور على سفر الشريعة المكتوب بيد موسى نفسه... يوشيا الملك يقوم بعمل نهضة روحية كبري كتلك التي قام بها حزقيا من قبل ٢ أخ ٣٤: ١٤- ٣٣

٨+ فصح استثنائي يقوم به يوشيا الملك الذي شهد له الكتاب قائلاً :" ولم يعمل فصح مثله في إسرائيل من ايام صموئيل النبي وكل ملوك إسرائيل لم يعملوا كالفصح الذي عمله يوشيا ... "  ٢ أخ ٣٥: ١٨
+ وفاة يوشيا مقتولا بيد نخو فرعون مصر في معركة كركميش لانه لم يسمع لصوت الرب القادم اليه من على فم نخو نفسه ٢ أخ ٣٥: ٢٠ - ٢٤
+ ما ورد في ٢ أخ ٣٥: ٢٥  دلالة على ان كاتب السفر هو عزرا الكاتب. راجع أيضاً أر ٩: ١٧
+ وتيرة الأحداث السريعة الواردة في ٢ اخ  ٣٦ تنبئ عن الخراب الآتي سريعاً بالسبي.

٩+ يهوآخاز بن يوشيا يملك على يهوذا ويسبي الى مصر ٢ أخ ٣٦: ١- ٤
+ يهوياقيم بن يوشيا يملك على يهوذا ويقتله المصريون. وتتم أول مراحل السبي البابلي في أيامه. ٢ أخ ٣٦: ٥- ٨
+ يهوياكين بن يهوياقيم يملك على يهوذا ويسبي إلى بابل مع المرحلة الثانية من السبي البابلي ٢ أخ ٣٦: ٩- ١٠
+ صدقيا آخر ملوك يهوذا يسبى الى بابل مع المرحلة الثالثة من السبي البابلي ٢ أخ  ٣٦: ١١- ٢١
+ كورش الملك الفارسي يأمر بعودة المسبيين. وهو ما ورد أيضا في بداية سفر عزرا. لأن الكاتب واحد وهو عزرا الكاتب ٢ أخ ٣٦: ٢٢- ٢٣ ، عز ١: ١- ٣