كتب - محرر الاقباط متحدون
قال قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية :" أضع دوما صالح الوطن وصالح الكنيسة فوق كل اعتبار فهكذا تكون المسؤولية.
مضيفا في تصريحات للإعلامية لميس الحديدي مقدمة برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON ، :" عملية بناء الكنائس لم يكن لها قانون ينظمها، فكان قانونها لسنوات طويلة هو هوى المسؤول، ولم يكن لدينا القائد الشجاع الذي يعالج هذا الوضع، إلى أن تم هذا على يد الرئيس السيسي عام ٢٠١٦.
وتابع :" نشكر الله أن أحوال الأقباط في مصر صارت أفضل مما كانوا عليه وقت أن توليت المسؤولية عام ٢٠١٢، ومصر لها طعم خاص، وهي المركز والقلب بالنسبة لكل كنائسنا في المهجر، ودائما نشجع زيارات أساقفة المهجر والأسر والشباب لمصر لربطهم بالكنيسة الأم.
