محرر الأقباط متحدون 
 
جاء ذلك بمشاركة الأب ميخائيل إبراهيم، راعي الكنيسة، حيث ألقى صاحب النيافة تأملًا روحيًا للحاضرين بعنوان "الرجاء لا يُخَيِبْ صاحبه أبدًا". 
 
وأكد الأب المطران أن كل من يجعل رجائه واتكاله على الله، فلا يُخزى أبدًا، مشيرًا إلى أهمية العمل على تعميق فضيلة الرجاء في حياتنا، وإيماننا، ومواقف حياتنا اليومية، وعلاقاتنا. 
 
وشدد راعي الإيبارشيّة أن الرجاء يُعاش في الحياة اليومية، من خلال وضع كل ثقتنا في الله، ونعمته التي تسند وتعين وتقوي، وتمنح الخلاص دائمًا. كذلك، تضمن الاجتماع أيضًا عددًا من الفقرات الروحية المتنوعة.