القس رويس الجاولي
خر ١ - ٧
++++++++++++
١+ لم يكن اضطهاد المصريين لبني إسرائيل في بدايته اضطهادا دينياً بل سياسياً بحتا
خر ١: ٩- ١٠

وقد مر الاضطهاد باربعة  مراحل هي:
+ التسخير والإذلال في عمليات بناء المدن
خر ١: ١١

+ التسخير والإذلال في اللبن وأعمال الحقل وهذا شئ جديد على إسرائيل لأنهم رعاة مواش
خر ١: ١٤

+ اعطاء الامر لقابلتي إسرائيل لتقتلا الذكور وتستبقيا الإناث وقت الولادة
خر ١: ١٥ ،١٦

+ الامر بطرح اولاد العبرانيين في النهر أحياء
خر ١: ٢٢

٢+ أول كلمة نطق بها موسى في الكتاب المقدس هي قوله للعبراني المذنب ( لماذا تضرب صاحبك ؟) خر ٢: ١٣
+ كان موسى النبي في الهيئة مصري وفي الجوهر عبراني
خر ٢: ١٩

٣+ جبل حوريب ( النار او الحرارة ) = جبل سيناء ( أرض القمر ) = جبل الله خر ٣: ١ ،٤: ٢٧ = جبل الطور
+ اول ذكر للشعوب السبعة التي سيرث إسرائيل أرضها كان في خر ٣: ٨ ولم يذكر اسم الجرجاشيين لقلة عددهم.
+ كانت عبادة الرب على جبل حوريب هي العلامة التي أعطاها الرب لموسى منذ البداية.
خر٣: ١٢

٤+ أراد موسى النبي ان يهرب من المسئولية واحتج بهذه الحجج:
+ ماهو اسمك يارب
خر ٣: ١٣

+ عدم تصديق بني إسرائيل لي فبماذا اقنعهم؟
خر ٤: ١

+ عدم القدرة على الكلام
خر ٤: ١٠

+ سميت عصا موسى بعصا الله خر ٤: ٢٠ وعصا هارون خر ٧: ٩ وعصا الآيات خر ٤: ١٧
+ صفورة تنقذ موسى النبي ( زوجها ) من الموت بيد الرب بسبب إهماله في ختان إبنه، فقامت بختان الإبن. وقد عرفت شريعة الختان من أبيها يثرون المدياني نسبة الى مديان بن ابراهيم من قطورة
خر٤: ٢٤ - ٢٦

+ هارون يلتقي باخيه موسى في جبل الله، والرب يكلم هارون من على هذا الجبل
خر ٤: ٢٧

٥+ مضت عقود على وجود موسى في مديان ولا زال شعب إسرائيل تحت عبودية صنع اللبن
خر ٥: ٧

٦+ عرف الرب عند إبراهيم واسحق ويعقوب ( الرب القدير - الإله القادر على كل شيء) خر ٦: ٣
وعرف بإسم يهوه بواسطة موسى النبي
خر ٣: ١٥

+ التركيز على سبط لاوي ، وبخاصة عشيرة قهات التي منها خرج موسى وهارون. فذكر اعمار كل من لاوي وقهات وعمرام
خر ٦: ١٤- ٢٠

٧+ ارتبطت العصا بهارون فقد استخدمها في صنع معظم الضربات العشر
فكان هارون يرفع العصا وموسى يرفع يده ضارعا للرب برفع الضربة أحيانا وبعمل الضربة أحيانا اخرى.
خر ٧: ١٩، ٨: ٥، ١٦ ، ١٢.

٨+ بدأت الضربات العشر من الماء - حيث تحولت مياه النهر إلى دم. ثم خرجت منه الضفادع. وفيه غرق المصريون في النهاية.
خر ٧: ١٥- ١٨، ٨: ٣، ٢٠

+ مع اشتداد الضربات على فرعون حدثت بعض التنازلات من قبل فرعون
- قال لموسى و هارون صليا إلى الرب ليرفع الضفادع عني وعن شعبي فاطلق الشعب ليذبحوا للرب ) خر ٨: ٨
- قال لموسى و هارون اذهبوا اذبحوا لالهكم في هذه الأرض خر٨: ٢٥
- قال فرعون أنا اطلقكم لتذبحوا للرب إلهكم في البرية ولكن لا تذهبوا بعيداً. صليا لاجلي  خر ٨: ٢٨ .... وتوالت التنازلات.