استمرارًا منه في طمأنة الشعب ونفي ما يتردد حول تدهور الأقتصاد المصري وتراجع الجنيه أمام العملة الصعبة، غرد الرئيس على تويتر مؤكدًا إن ودائع البنوك حققت زيادة لتصير 1300 مليار جنيه مقارنة بـ 972 مليار جنيه لنفس الفترة من العام الماضي.
 

مشيرًا إلى ارتفاع مؤشر السيولة المحلية إلى 1100 مليار جنيه بزيادة قدرها 2% عن يوليو الماضي.
 

لافتًا بالقول: مع الاستقرار الذي تقبل عليه مصر سنعمل بأقصى ما نستطيع مع الحكومة على مضاعفة الاحتياطي النقدي في المستقبل القريب.
 

مؤكدًا على أن صافي الاحتياطات من النقد الأجنبي وصلت إلى 15.5 مليار دولار في نوفمبر بزيادة 1.1 مليار دولار عن يوليو الماضي وبأن أوضاع الجهاز المصرفي ليست كما حاول البعض تصويرها –على حد تعبيره-.
 

مختتمًا بأن معدلات التضخم وصلت أدنى مستوى لها منذ قيام الثورة خلال الشهرين الماضيين.