محرر الأقباط متحدون
اسمه محمود فتحي ويعد أحد المتهمين الرئيسيين في اغتيال النائب العام المصري  المستشار هشام بركات عام ٢٠١٥.

يعتبر فتحي المنسق العام لمختلف الحركات الإخوانية ، و هو أحد عناصر حركة "حازمون" التي أسسها حازم صلاح أبو إسماعيل المسجون حاليا في مصر، كما يعد أحد مساعدي القيادي خيرت الشاطر بين عامي ٢٠١٢ و ٢٠١٣ ، وأحد أذرع الإرهابي المصري هشام عشماوي خلال وجوده في ليبيا.

فتحي يعد أيضا أحد العناصر المشاركة في حصار مدينة الإنتاج الإعلامي والمحكمة الدستورية العليا في مصر خلال فترة الاشتباكات التي شهدتها مصر بعد أحداث يناير ٢٠١١.

وقد تبين وجود فتحي في سوريا في العديد من المشاهد رفقة قادة وعناصر الفصائل السورية المسلحة المدرج الكثير منهم على قوائم الإرهاب في الكثير من دول العالم .

محمود فتحي هو المسؤول الرئيسي عن إدارة العمليات في مصر لإثارة الشائعات، وتولى مهمة تنفيذ أجندة الإخوان ضد مصر من الخارج، حيث وضع خططا لإثارة الفوضى وضرب الأمن والاستقرار والتحريض ضد المؤسسات والمواطنين،.

كما عمل فتحي مساعدا لخيرت الشاطر النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان بين عامي ٢٠١٢ و ٢٠١٣ ومسؤولًا عن ملف التيار السلفي، كما أسسا معا ما يسمى بـ"الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح"  للسيطرة على السلفيين ودمجهم مع جماعة الإخوان، إلى جانب ارتباط اسمه بشكل مباشر بـ عمر رفاعي سرور، نجل رفاعي سرور، الذي أصبح مفتيًا لتنظيم القاعدة في ليبيا، وتم قتله في ٢٠١٨ وكان أحد الأذرع التابعة للإرهابي الدولي هشام عشماوي.

وكان محمود فتحي هرب إلى تركيا عقب ثورة ٣٠ يونيو، وأصبح صديقا شخصيا لمستشار أردوغان، ياسين أقطاي، وهو أحد العناصر التي شاركت في محاصرة مدينة الإنتاج الإعلامي بالقاهرة، والمحكمة الدستورية، وحزب الوفد، ووزارة الدفاع مع حازم صلاح أبو إسماعيل. اهلن. قلت حاجه من عندي مجموعه كلهم ارهابين