محرر الأقباط متحدون
أفادت وسائل إعلام سورية، العثور على جثمان الدكتور حمدي إسماعيل ندى، أحد أبرز علماء الكيمياء العضوية في سوريا، مقتولًا داخل منزله في ظروف غامضة لم يُعلن عنها حتى الآن.
وتزامنت الجريمة، في حالة من الفوضى التي تشهدها سوريا فور سقوط نظام بشار الأسد، وهروبه إلى موسكو، وأثارت الجريمة المروعة صدمة كبيرة في الأوساط العلمية والأكاديمية.
ووفقًا لشبكة “شام” الإخبارية، جاء اغتيال الدكتور حمدي إسماعيل، في سياق موجة عارمة من الاغتيالات التي يعتقد أن هناك أجهزة استخبارات دولية، وذلك بهدف تصفية شخصيات علمية بارزة في دمشق.