يعد التطرف من المشاكل الخطيرة التي تهدد الكثير من الشباب، والتي تحتاج لمواجهتها الاهتمام بتعليم الأبناء.
التعليم والتطرف
ويعتبر التعليم من أهم الوسائل التي تساعد في مواجهة التطرف والإرهاب، لتأثيرها في تشكيل وعي سليم ثم تجنب الانجراف وراء الأفكار أو الجماعات المتطرفة.
وتستغل الجماعات المتطرفة جهل الشباب، وتبدأ في تحريضهم على عدم قبول الآخر المختلف، وعدم التسامح مع الآخرين والتحريض على العنف والكراهية.
مواجهة التطرف
وانتشر مؤخرا عبر الإنترنت، الكثير من السلوكيات والجماعات التي تحرض الشباب وتجرفهم وراء الأفكار والمعتقدات التطرفة.
تعليم الطفل
ولأهمية التعليم في مواجهة التطرف، يجب على الآباء والأمهات الاهتمام بتعليم الأبناء وتثقيفهم منذ الصغر، لحمايتهم من الأفكار التي تحيط بهم.
ومن بين النصائح التي تساعد الأبناء في التشجيع على المذاكرة:
-تحديد الأهداف:
يجب مساعدة الطفل أن تكون أهدافه واضحة للمذاكرة، وتشجيعه على تحقيق التفوق، كما يجب استخدام ألعاب التعلم أو الأنشطة التفاعلية لجعلها أكثر إثارة.
-توفير بيئة مناسبة:
لتشجيع الطفل على المذاكرة، يجب توفير بيئة هادئة خالية من التشتت، وذلك عن طريق مكان مريح وإضاءة جيدة.
-تقديم المكافآت:
يفضل الاستعانة بنظام المكافآت التي تساعد في تحفيز الطفل، وذلك من خلال تقديم مكافأة صغيرة عند الحصول على الدرجات العالية.
-الدعم:
يجب تقديم الدعم والتشجيع المستمر للطفل وقت المذاكرة، وذلك من خلال إظهار الاهتمام والفخر بجهوده وإنجازاته.