د. أمير فهمى زخاري  
 
لاننا بنعمل زي ماعمل حزقيا الملك 
 
عندما ارسل له سنحاريب ملك اشور رسائل يعلن له فيها انه لن ينجو من بين يديه 
 
وانه سيحاربه ويأخذ أورشليم .ولن ينفعه الهه المتكل عليه .
 
نجد في الكتاب المقدس في ملوك الثاني اصحاح 19 من عدد14 يقول 
 
فأخذ حزقيا الرسائل من أيدي الرسل وقرأها .ثم صعد الى بيت الرب ونشرها حزقيا أمام الرب وصلى حزقيال صلاة طويلة أمام الرب من أجل سنحاريب وتهديداته .
 
فأرسل الله أشعياء النبي إلى الملك حزقيال يقول له إن الله سمع صلاتك .
 
وأرسل الله ملاكه فضرب 185.000من جيش أشور فإنصرف سنحاريب ورجع إلى نينوى ودخل بيت إلهه نسروخ 
 
( نسروخ كان أحد الآله التي يتعبد لها الأشوريين ) فدخل عليه أبناء المعبد وقتلاه وهذة كانت نهايه سنحاريب...
 
فية حاجات مضيقاك أو قلقاك أو شغلاك إعمل ذي حزقيال الملك وإفردها قدام ربنا وقوله 
 
( امل يارب اذنك واسمع وافتح يارب عينك وانظر )
 
الله يتمجد ولا يترك نفسه بلا شاهد...
 
أطلب طلبك بإيمان ورجاء وثقة وهايستجيب
 
ربنا قال كل ما تطلبونة في الصلاة مؤمنين تنالونة 
 
( متي 22/21 )..
سيستجيب 💒 💒 💒