محرر الأقباط متحدون
وضع موظفو السفارة الروسية لدى مصر إكليلا من الزهور على ضريح البحارة الروس في بورسعيد، الذين سقطوا في مثل هذا اليوم عام 1917 إثر غرق بارجتهم "بيريسفيت" إبان الحرب العالمية الأولى قرب قناة السويس.

وجاء في بيان عن السفارة الروسية: "نعرب للسلطات المصرية عن خالص امتناننا على رعايتها لمقبرة البحارة الروس، واحترامها لذكرى الجنود الروس الذين وجدوا مستقرهم الأخير في أراضي مصر".