كتب - محرر الاقباط متحدون
قالت وزارة الخارجية الإسرائيلية :" الارهاب لا دين له ، دواعش حماس لا يفرقون بين الإسرائيليين عربا كانوا ام يهودا ويقتلون والدا بدويا من مدينة رهط على مرأى ابنه الصغير الذي أصيب هو الاخر بطلقة نارية.
مضيفة عبر صفحتها الرسمية بالعربية :" الطفل عطا الله أبو مديغم من رهط كان يرافق والدة أسامة أبو مديغم في عمله في احدى الدفيئات في غلاف غزة في ذلك اليوم المشؤوم عندما اقتحمها همجيو حماس فأطلقوا النار على الوالد رغم انه قال لهم انه عربي من رهط واردوه قتيلا ثم أطلقوا النار على الطفل الذي أصيب بجروح بالغة، وهرعت الى المكان قوة من وحدة حراس الحدود التي اشتبكت مع الإرهابيين وقتلتهم، ونقل الطفل الى المستشفى حيث تم انقاذ حياته، وقام قائد القوة التي اشتبكت مع المخربين بعيادة الطفل الذي قال له انه يريد ان ينضم الى الشرطة عندما يكبر، وشكر عم الطفل افراد القوة وقال اننا لن ننسى ابدا ما اقترفه وحوش حماس وسنقوم بسحقهم وندوسهم وشعب إسرائيل حي.