كتب: جرجس توفيق
بدء البابا تواضروس الثاني أول أيامه بلقاء الأقباط القادمين من كل مكان للسلام عليه وتهنئته بجلوسه على الكرسي المرقسي ،وقام أمن الكاتدرائية بتنظيم الصفوف التي توافدت على المقر البابوي ،وأمسك البابا القربان بيده ومنح كل من يتقدم لتتهنئته قطعة منه ،بعدها استقبل البابا وفودا كنسية أبرزهم وفد اريتريا ،ثم استقبل المطران بولس روحانا أمين عام مجلس كنائس الشرق الأوسط والذي أكد أن البابا سيدعم مجلس كنائس الشرق الأوسط لتعزيز التعاون المشترك بين المسلمين والأقباط.