كتب - محرر الاقباط متحدون
طالت الانتقادات الداعية الإسلامي عمرو خالد ، بعد احتفاله بتخرج ابنه من جامعة سيتي البريطانية في لندن، والتي تدعم المثلية , كونه لطالما روج للدراسة في الازهر .
وكتب المحامي نبيل النقيب عبر فيسبوك :" عمرو خالد جند من قبل راعي مشروع الصحوة الإسلامية لاختطاف عقول نساء الأندية التي تردادها الطبقة الغنية ولذلك تم اختطاف عقول نساء الفن والرياضة.
مضيفا :" نعم عمرو خالد كان الشيخ الشعراوي المرتدي البدلة ولذلك الشيخ محمد حسان والشيخ الحويني وأمثالهم هؤلاء للنساء القرويات وأبناء الطبقة الشعبية أما عمرو خالد ومعز مسعود ومصطفى إيه مش فاكر هؤلاء للبنات الصغار وبنات ونساء الأندية ونتج عن ذلك خطر كبير بل قنبلة موقوتة وهم ما يسمي الالتراس أيوه العقل المصري بكل طبقاته تم اختطافه وكان كل التركيز على المرأة والشباب.
وتابع :" أيها السادة كفاكم تدمير للهوية المصرية المرأة المصرية كانت ملكة كانت نفرتيتي وكيلو باترا وهيباتيا وهدي شعراوي وأم كلثوم أصبحت بعد اختطاف عقلها تمشي موشحة بالرداء الأسود البدوي اليهودي المتعصب للخرافة والأسطورة ابكوا على مصر فقد فقدت هويتها لصالح البداوة الرجعية.