الأقباط متحدون | أستراليا تتوقف تمامًا من أجل مشاهدة "القمر الاخضر" وهو يفوز
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٠:٣٥ | الثلاثاء ٦ نوفمبر ٢٠١٢ | ٢٦ بابة ١٧٢٩ ش | العدد ٢٩٣٦ السنة الثامنة
الأرشيف
شريط الأخبار

أستراليا تتوقف تمامًا من أجل مشاهدة "القمر الاخضر" وهو يفوز

الثلاثاء ٦ نوفمبر ٢٠١٢ - ٤٢: ٠٩ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
أستراليا تتوقف تمامًا من اجل مشاهدة
أستراليا تتوقف تمامًا من اجل مشاهدة "القمر الاخضر" وهو يفوز

كتب: صبحي فؤاد
توقفت ملبورن وبقية انحاء استراليا تماما فى الساعة الثالثة من ظهر اليوم الثلاثاء لمتابعة سباق الخيل الشهير الذى يجرى فى اول ثلاثاء من شهر نوفمبر سنويا فى ملبورن منذ عام 1877 والى الان ويحصل الفائز فيه على 6.2 مليون دولا ر استرالى.
 
وشارك فى سباق اليوم 24 حصان غالبيتهم من استراليا وبعضهم جاء من من نيوزيلاند وامريكا ودبى وهونج كونج ودول اخرى .
 
وفاز حصان اسمه " القمر الاخضر" لم يكن من ضمن الحصنة المتوقع فوزها بالجائزة التى تعد الكبرى مقارنة باى سباق خيل اخرى سواء يجرى فى استراليا او اى دولة اخرى.
وقد تجاوز عدد الذين توجهوا لمشاهدة السباق اكثر من مائة الف من ملبورن ومختلف المدن الاسترالية ودول العالم .
 
ويجدر الاشارة الى ان سباق ملبورن الشهير للخيل الذى يتسابق فيه 24 حصان لدقائق معدودة لمسافة 3200 متر فقط يساهم فى انعاش السياحة فى ولاية فيكتوريا بمبلغ يصل احيانا الى 200 مليون دولار بالاضافة الى ملايين اخرى تصل الى خمسين مليون دولار يصرفها المواطنين الاسترال والضيوف الاجانب على الرهانات اثناء يوم السباق او الايام التى تعقبه . 
 
وشارك فى الحضور اليوم الى السباق الامير شارلى ولى عهد بريطانيا وزوجته كامليا التى تزور استراليا للمرة الاولى وعدد من حكام دول الخليج وامراءها.
 هذا وتعطل الاعمال والمصالح رسميا فى ولاية فيكتوريا حيث تقع مدينة ملبورن لاتاحة الفرصة امام الجميع بغض النظر عن السن او الوضع الاجتماعى للمشاركة فى مهرجان سباق الخيل ومشاهدة النساء فى احلى واجمل  واشيق ملابسهن كما جرت العادة طيلة الاعوام الماضية.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :