قال مؤمن مجدى من بنى مزار التابعة للمنيا  فى حديث للاقباط متحدون ... أنه صيدلي من المنيا ومهجر من قريتي من شهر فبراير وبالتحديد  يوم 24/2 كان عندي اصدقاء مسلمين من البلد كلهم صحابي وكانوا ضايفيني ع الفيس فيه واحد أسمه وليد جمعة طالب ثانوي
 

أعرف والده كان بيديني في الأعدادية مدرس رياضة الواد ده شاف صورة مقارنة بين البرادعي والحويني وبعدين صورتي في ماسبيرو وبعدين قاللي أمسح دي وبلاش تبداوا بالشتايم عندكوا فضايح القسس ومش عايزين نتكلم بس وابتدا يشتم  و تاني يوم لقيت الكلام داير في البلد مؤمن بيشتم في المسلمين علي النت وبيشتم الرسول وبيسب للأسلام الكلام ده كان يوم الثلاثاء و  يوم الخميس واحد طيب من الجماعة المسلمين جاي لبابا في المحل هو تاجر بقالة هو وعمي وجدي تجار كبار جاله وقاله أيه اللي سمعته ده وخلي مؤمن يمسح الحاجات اللي عنده عشان دول مدبرين له موضوع كبير وأنا سمعت حاجات كتيير و يوم الخميس بالليل وأنا في الصيدليه جالي شيخ النصاري في اليلد واحد اسمه عمي جرجس
 

جاري وقريبي وقاللي عايزك في موضوع وأبتدا يكلمني في الموضوع وأنا في الصيدلية بتاعتي

وكل المسلمين زبايني اللي يعدوا أقولهم أنتوا تعرفوا أني ممكن أعمل حاجة زي كده وفتحت لهم صفحتي فيس بوك وقلت لهم فتشوها حته حته وفعلا قعدوا أتنين منهم واحد اسمه أحمد وواحد أسمه ربيع وأبتدوا يقلبوا في الصفحة لمدة سنة لورا وف الأخر قاللولي ده حقد صيدلي مجاور لي في الشارع الجانبي هو اللي مهيج عليا الموضوع وقاللوا لعمي جرجس بكرة بعد الجمعة ضروري تروحوا سوا لبيت الشيخ خليل شيخ البلد وهو اللي أبنه رئيس الجماعة السلفيين في البلد وهو العامل الرئيسي في المشكلة وهيج عليا البلد تاني يوم بقي أتفقنا نروح بعد الجمعة رحت الصيدلية الصبح واستنيت الجمعة تخلص واروح مع عمي جرجس وبعدين بمجرد أنتهاء الجمعة
 

لفيت تجمهر من ناس أعرفهم كلهم واحد واحد من ضمنهم واحد كنت متابع حالته المرضية كان عامل عملية الزائدة الدودية وكنت بروح أركبله محاليل قبل الموضوع ده بتلات أربع أيام وكل اللي واقفين معاهم سلاح وطوب وبنزين و واحد منهم جه قاللي أقفل الصيدلية دلوقت لحسن اللي هيحصل مش كويس فرحت نزلت لهم من الصيدليه وقلت لهم يا جماعة أنا مش بتاع الكلام اللي سمعتوه ده وصفحتي مشارك فيها أحمد بهجات وأبراهيم محمد و احمد سمير ودول كلهم صحابي
 

وأنتوا تقدروا تفتحوا صفحتي من عندهم وتشوفوا ولوكان فيها كده يبقي أعملوا اللي أنتوا عايزينه

راحوا سابوني ومشوا وشوية وجه واحد تاني وابتوا يتجمعوا تاني رحت متصل بواحد زبون عندي

بس راجل محترم وله تأثير وهو من الأخوان وقلت له الموضوع كذا كذا قاللي أنا جايلك دلوقت

وجه فعلا و زعق للعيال دول ومشاهم وقال أحنا هنا أهل وماعندناش الكلام ده وراح بسرعة دخل الصيدلية وقال اللي ها يتكلم يتكلم معايا وبعدين جه غفير من نقطة الشرطة أستدعاني للذهاب للنقطة لمقابلة الضابط وكان معايا في النقطة أربع أصحابي مسلمين وقاللوا كلام حلو في حقي كتير بس وبرضه الراجل بتاع الأخوان ده كان معانا وقال برضه و بعدين أمن الدوله أتصل بيهم في النقطة عرفت أنا بقي في الوقت ده أن عمي جرجس راح البيت للشيخ خليل علي أساس أنهم بعتوله وهو أفتكر أن الموضوع عادي يعني لما راح لقي جماهير من كل لون يا ورد و عايزين يقطعوه
 

1- قفل الصيدلية حماية لمؤمن خوفا من أن حد يتعرض له

2- يترك البلد لفترة ولا يمنعه أحد من دخول القرية

3-عدم التعرض له ولا لأهله

4- حماية الصيدلية وتعيين حراسة عليها
 

بس طبعا كلام راحوا أتجمعوا قدام الكنيسة بالليل وأتجهروا قدام الصيدلية لكن الناس مشيتهم في أمن الدولة بقي قعدت لغاية الساعة 3 صباحا والظابط يناديني كان كل شوية ويقولى كلام قذر وبقت الناس تتصل بيهم كل شوية وتتهمني تهمة شكل مرة بيع مخدرات بالصيدلية ومرة هتك عرض بنات بالصيدلية ومرة فاتح الصيدلية للمقابلات الغرامية ومرة علاقات مشبوهة مع كيميائية فاتحة معمل تحاليل جنبي وقد تم فى النهاية تهجير ى ومنعى من دخول البلد وهناك اوراق مع السلفيين باهدر دمى لو دخلت الى القرية ثانيا ولحد الان لا اقدر الى القرية حتى لرؤيا اسرتى