كتب: محرر أقباط متحدون
أكد الكاتب والمفكر الكبير طارق حجي أن الحياة في عصر الملكية لم تكن جنة بالمعنى المعروف، ولكن كان هناك تميز في الحياة الاجتماعية يجعلها أفضل ، فمصر بعد ثورة يوليو كانت سلبياتها عديدة وأسوأها الهبوط في مستوى التعليم.
وكتب المفكر الكبير " لم تكن "مصر الملكية" جنة.
ولكنها كانت تشهد حراكاً إجتماعياً كان بوسعه جعل مِصْرَ أفضل.
أما مصرُ ما بعد 23 يوليو 1952 فسلبياتها عديدة ولكن أسوأها
(1) الهبوط الكبير جداً فى المستويات التعليمية
و (2) ترييف مدن مصر وفى المقدمة القاهرةِ و الإسكندرية.
والمستويات المتدنية لمعظم كبار المسؤولين هى من تجليات هذين العيبين.