قال الناشط الحقوقي "عزت إبراهيم"، مدير مركز "الكلمة لحقوق الإنسان" بالمنيا، إن منشوراتٍ، بعُنوان "دم المسلم غالي"، تدعو لمناصرة "علي أبو حسين"، المقلب بـ"هولاكو"، والأخد بثأره، وإطلاق اسم "شهيد الإسلام" عليه، يتم توزيعها، اليوم، بـ"ملوي"، و"دير مواس"!
وتساءل "عزت" هل أصبح "البلطجي، الذي عليه قضايا وأحكام وصلت مدة عقوبتها لأكثر من 100 عام، شهيدًا"؟!