كتب: محرر الاقباط متحدون
قال الكاتب والمفكر عادل نعمان، أن ازدراء الأديان هى من تأليف الحكام والخلفاء لمحاولة السطو على أفكار الأخرين والسيطرة على المخالفين لهم في الرأى.
وأضاف نعمان في لقاءه ببرنامج "المواجهة مع النفس" الذى يقدمه الإعلامى أحمد سالم على قناة "القاهرة والناس" الأمر الثانيةلا قدسية لبشر على الاطلاق حتى يخرج عضو مجلس شعب ويطالب بسن قانون لتقديس رموز دينية "مفيش حاجة اسمها رموز دينية" ومفيش حاجة اسمها شخصيات دينية مقدسة كل شئ قابل للنقد وكل شئ قابل للبحث وكل شئ قابل للرأى، ولاحظ أن هناك فارق كبير جدا بين البحث العلمى العلمى كما قال النائب العام في قضية طه حسين وبين التهجم على الأديان دة موضوع مختلف.
وأوضح يجب أن تعرف ماهو ازدراء الأديان هل هو التحقير فقط كما في المادة ٨٨ فهذا أمر مطاط فقاضى يمكن أن يرى مااقوله تحقير واخر يراه غير ذلك.
والأمر الأخر يجب أن تعرف الدين هل هو القرأن السنة .