محرر الاقباط متحدون
ألتقت جيهان جعفر مع الداعية عبدالله رشدى بعد إعجابها به من خلال الفيديوهات التى كان يقوم بنشرها، وكان الهدف من هذا اللقاء الذى جاءت للقاهرة خصيصا له هو الارتباط، ولكن كان هذا اللقاء كفيل ليغير كل المفاهيم بالنسبة لها عن هذا الشخص وكتبت" مناسبةاخر فيديو اللي طلع بيشرب فيه كاركاديه والصوت طالع يقرفك من حياتك حقولكم ع حاجة مهمة
اهم درس من تجربتي و هي  نصيحة مهمة لكل إنسان 
لما تشوف انسان من بعيد وتعجب به خاصة لو مشهور
اوعى تصدق الصورة اللي رسمتها عنه في خيالك 
اوعى تحولها لمشاعر حقيقية غير لما تعرفه كويس جدا في الواقع 
ابسط المواقف ....أدق التفاصيل ممكن تغير مشاعرك ونظرتك للشخص تماما
مثلا لما نزلت مصر اقابل الإنسان ده وتوقعاتي في السما
ابسط حاجة بناكل سوا
شوفته وهو بياكل وانت تقدر تتأكد خلاص من طريقة شربه وهو امام الملايين تخيل مع نفسه .. ..شوفته بيحرك كل جسمه تقريبا... بياكل بايده بشكل بشع جدا ...بنهم استغربته اوي
بالظبط زي ما بيقول المثل المصري ...بياكل في اخر زاده
 
واحنا في مكان عام وبيقابل واحدة اول مرة يقابلها نازلة مخصوص  تقابله
سرحت بدماغي وانا في بالي بقول طب حاول تمثل التحضر حتى وبعد كدا خليك ع راحتك
 
المواقف البسيطة دي مهمة اوعوا تعدوا عليها مرور الكرام من غير ما تركزوا فيها 
وتقدر تفهم من خلالها يا عبد الله ليه واحدة في امريكا خايفة من احمد لان اللي زيك هما اللي خلوا صورته كدا .
 
شكرا لمتابعتكم ودعمكم ليا
جيهان جعفر
واحنا في مكان عام وبيقابل واحدة اول مرة يقابلها نازلة مخصوص  تقابله
سرحت بدماغي وانا في بالي بقول طب حاول تمثل التحضر حتى وبعد كدا خليك ع راحتك
 
المواقف البسيطة دي مهمة اوعوا تعدوا عليها مرور الكرام من غير ما تركزوا فيها 
وتقدر تفهم من خلالها يا عبد الله ليه واحدة في امريكا خايفة من احمد لان اللي زيك هما اللي خلوا صورته كدا .
وقد ردت عليها الكاتبة والشاعرة فاطمة ناعوت" معلش ياجيجى تعيشى وتتعلمى، احنا عمرنا مااتخدعنا فيه.
بينما قال لها المفكر الكبير طارق حجى" صرصار"