كتب - محرر الاقباط متحدون 
ابدى الملايين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي حزنهم على الطفل شنودة بعد ايداعه في ملجأ وابعاده عن الاسرة المسيحية التي ربته،  و الطفل شنودة كان وجد رضيعا بحمام كنيسة منذ ٤ سنوات، ما عكس ان امه قد تكون هي من تركته وطالما اختارت الكنيسة لترعاه فذلك يعني انها مسيحية، واحتضنت الطفل اسرة مسيحية لا تنجب وربته منذ كان رضيعا، الا ان الشرطة اخذته وارسلته لدار ايتام وتم تغيير اسمه الى يوسف واعتباره مسلم بالفطرة.
 
وكتبت حسناء علي :" كله أخطأ بس مصلحة الطفل انه يبقى مع الأم والأب اللى ربوه.
 
كما علق حساب باسم شيماء حسن :" بصراحة قصة مأساوية وكان ممكن يكون لها مليون حل غير ان الطفل البرئ يتاخد من بيته ومن حضن امه وابوه اللى ما يعرفش غيرهم ويترمى فى ملجأ علشان البؤساء يزيدوا واحد !! بجد مش فاهمة مين اللى اخد القرار  ده وايه نوع العقل والقلب اللى عنده  بجد حاجة تقرف.
 
كما كتب حساب باسم ام رفيق :"بدل ما ياخدوا طفل من ناس ربوة واعتبروة ابنهم يرحوا يلموا أولاد الشوارع أولي ويدخلوهم دار الايتام.